لأول مرة… الأردن وسوريا والعراق وتركيا في اجتماع عاجل يناقش التعاون الأمني في عمان
نصائح لا غنى عنها للأم المرضعة خلال رمضان.. الإفطار واجب بهذه الحالة
وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية
الكشف عن تفاصيل نجاح جديد للمقاتلة التركية قزل إلما في اختبارات الطيران
الكشف عن ضبط كميات من الأسلحة والذخيرة بأوكار فلول النظام السابق في اللاذقية
على ناصر محمد: نؤيد مشاركة الحوثيين والانتقالي في الحكم باليمن
حبس طبيب كويتي 5 سنوات وتغريمه اكثر من ثلاثة مليون دولار
القضاء البريطاني يرفض طلبا من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بشأن نهائي دوري الأبطال 2022
تمديد إيقاف حارس ميلوول إلى ست مباريات بعد إصابة ماتيتا المروعة
حيث الأنسان يصل صعيد شبوة ويرسم ملحمة إنسانية ينتشل مهندسا أقعده المرض الى مهندس يدير مشروعا هندسيا ناجحا
تعبنا ...
تعبنا...
فلا تسألونا
لماذا
يسافر فينا التعب؟!
ولا تسألونا
لماذا اعتصمنا؟
لماذا هتفنا؟
لماذا
نعانق كل الظروف
ومن أجل
ماذا يكون
الغضب؟
فلم نأت الا
لرفض الطغاة
ولم نأت الا
لنرجع
حقنا المغتصب
فشرعية الشعب
فوق البغاة
وان هم تحدوا
بأن يقتلونا
وأن يقصفونا
بكل الخطب
نرددها في
مرايا المكان
وضوء
الشوارع
فلن نأبه اليوم
صوت الرصاص
وقصف المدافع
ولا نأبه
اليوم ارهابه
المرتقب
فلسنا عبيدا
ليحكمنا الفاسدون
ولسنا جنودا
لعهد كذب
فنحن لنا الخلد
منذ العصور
ومجد تغرد فيه
الحقب
ونحن امتداد
لشعب جسور
كتلك
النسور
كتلك البراكين
حين تثور
فكيف
فكيف
يكون العتب!!
فلا تذهلوا
حين يأتى
الصمود
ورودا
وسلما
اثار العجب
اثار الجنون
لذاك الشقى
فأرغى
وازبد
حتى ارتعب
فهانحن نغدوا
حكايا الزمان
ومنها مداد
دمانا انسكب
بأنا وثقنا
بمن
أوغلوا في الفساد
فكان الهوان
وكان التعب
وانا بأموالنا نقصف
اليوم
ممن تغنوا
بإسم الوطن
ومن اقسموا
انهم سوف
يحموا تراب
اليمن
فليسوا سوى للطغاة
عبيدا
فكل الجرائم
في
حقنا ترتكب
ولكننا هاهنا
صامدون
ولكننا هاهنا
ثائرون
ليسقط
كل النظام
البغيض
ونرنوا لنصر
نراه اقترب.