الأحزاب السياسية اليمنية توجه رسائل لاذعة للأمم المتحدة وتدعو الى تقييم المبعوث الأممي وتحذر المجلس الرئاسي من اي تراجع
كم بلغت حصيلة ضحايا عدوان الإحتلال على غزة حتى اليوم مع دخول الحرب شهرها العاشر؟
من هو فانس الذي اختاره ترامب نائبا له؟.. لم يكن رجل ترامب ابدا وذات يوم وصفه بـ هتلر أمريكا
رواية الجيش الأمريكي حول آخر هجمات الحوثيين وماذا أصابت؟
ريال مدريد يقدم رسميا لاعبه الجديد كيليان مبابي
توضيح هام صادر عن جهاز الأمن القومي بشأن اختطاف عشال وحقيقة استغلال القضية لتفجير الوضع في العاصمة عدن
العليمي يضع الأمريكان أمام مستجدات الوضع الإقتصادي والسياسي في اليمن ويشدد على تنفيذ 3 مسائل مهمة
تظاهرة شعبية جديدة دعما للبنك المركزي في معركته الإقتصادية مع مليشيا الحوثي
فصيل عراقي مسلح يعلن تنفيذ عملية مشتركة مع جماعة الحوثي- بيان
مسئول يمني متحدثا من داخل مبنى الأمم المتحدة: '' اليمن تقف على أعتاب مرحلة خطيرة جدا''
كشف عضو شورى سعودي أن المجلس أنهى المسودة النهائية الخاصة بقانون جديد للتحرش الجنسي في المملكة، متوقعًا أن يتم التصويت عليه خلال شهر، وأن يُرفع للحكومة ويقر قبل بداية الإجازة السنوية المقبلة، أي خلال الشهرين المقبلين.
ونقلت صحيفة "الاقتصادية" السعودية عن الدكتور صدقة فاضل -عضو مجلس الشورى وأستاذ العلوم السياسية- قوله: "إن النظام الجديد يتضمن تصنيفًا للمخالفات التي تدخل في إطار التحرش الجنسي، وعقوبات محددة لكل مخالفة"، مشيرًا إلى أن العقوبات متدرجة تبدأ بالإنذار والتقريع، ومرورًا بالغرامات المالية، وتنتهي بالجلد والسجن.
وحول الجهة المناط بها تطبيق القانون الجديد، أوضح فاضل أن المجلس اقترح مبدئيًّا أن تتولى إمارات المناطق في المملكة تطبيق النظام.
وأوضح عضو مجلس الشورى أن النظام الجديد سيعمل على مكافحة ظاهرة التحرش الجنسي في المملكة والحد من تناميها.
وأضاف "أن النظام الجديد ينظم عملية الاختلاط بين الرجل والمرأة في أماكن العمل والتسوق، وغيرها من الأماكن التي يكون فيها الاختلاط تحت إشراف جهات رقابية ويتم وفق الأصول الإسلامية".
وأوضح فاضل أن النظام الجديد يطالب بوضع أماكن خاصة للنساء وأماكن أخرى للرجال في مواقع العمل التي تتطلب الاختلاط.
وتأتي تصريحات عضو مجلس الشورى بعد نحو ثلاثة أعوام من إعلان مجلس الشورى عزمه وضع أطر قانونية لمسألة التحرش الجنسي، وخاصة في بيئة العمل؛ حيث عكفت لجنة مختصة في المجلس على دراسة إصدار نظام لردع المتحرشين جنسيًّا، بهدف القضاء على هذه الظاهرة في العمل، للوصول إلى بيئة عمل نظيفة.
وتشير مصادر غير مؤكدة إلى أن القانون الجديد يقترح عقوبة سجن ما بين ستة أشهر وثلاث سنوات وغرامة مالية ما بين 20 و50 ألف ريال، وذلك بحسب نوع المخالفة.
وكانت دراسة سعودية كشفت في عام 2009م أن 80 في المئة من الموظفات في السعودية يطالبن بوضع لوحات في مقر العمل تنص على القوانين التي تعاقب المتحرشين، كما طالبن بوضع قوانين صارمة تكفل حق الموظفة في العمل بعيدًا عن التحرش، لتعمل في جو آمن تحقق من خلاله مزيدًا من النجاح والتميز.