موقف يامال من المشاركة مع برشلونة ضد فالنسيا بعد حادثة طعن والده زيلينسكي يزف نبأ صادم لبوتين أبرز ما تحدث به المبعوث الأممي إلى اليمن في إحاطته الشهرية أمام مجلس الأمن زعيم المليشيات يكشف حصاد ضحايا الغارات الأمريكية البريطانية على جماعته الشرعية تبلغ مجلس الأمن الدولي عودة المليشيات مجدداً إلى مربع الحرب - بيان الاعلان عن عقوبات أميركية جديدة تستهدف شبكات تجارية تابعة للحوثيين سبع صفقات عابرة تحرج نادي بايرن .. الانتعاش المالي لم يغير المعادلات تعديلات تغير شكل التبديلات في الدوري الإنجليزي الممتاز إيران تعلن مقتل أحد قيادات «الحرس الثوري» في دولة عربية إيران تفضل استخدام وكلائها العرب ضد خصومها.. واشنطن وطهران.. خطوات «خاطئة» قد تقود الشرق الأوسط لحافة الهاوية
أصاب موت الكبش النيوزيلندي الشهير "شريك" مواطني البلاد بالحزن، بعد أن أصبح رمزاً وطنياً، وحظي بمقابلة رئيسة الوزراء هيلين كلارك. هذا الكبش أصبح رمزاً وطنياً لدى البعض بعد أن تمكّن من تجنُّب الجزارين والاحتفاظ بصوفه لمدة ست سنوات، بالاختفاء بالكهوف في جنوب أيلاند.
وقد جُزّ صوف الكبش الذي بلغ 27 كغم أخيراً أمام كاميرات التلفزيون. وحظي الكبش "شريك" بمقابلة رئيسة الوزراء هيلين كلارك، وأصبح موضوعا لعديد من كتب الأطفال كما كان ضيفاً في حفلات خيرية.
وقال مالك الكبش إنه فارق الحياة بعد مرض ناجم عن الشيخوخة بعد أن عاش 16 عاماً، وأضاف أن كبشه كان لطيفاً مع الأطفال والمسنين في دور العجزة. وبيع صوف "شريك" الذي يكفي لغزل قماش يكفي لعشرين بدلة، في مزادٍ علني. بحسب هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي".
وقال جوزيه سبيلان من جمعية "علاج الأطفال" الخيرية: إن جمعيته استطاعت جمع 150 ألف دولار من التبرعات بمساعدة "شريك". وقالت وسائل الإعلام المحلية إن "شريك" سيحظى بقداس جنائزي في "كنيسة الراعي الصالح" في تكابو، وإن مالك الكبش سيقيم له تمثالاً برونزياً.