آخر الاخبار

منظمةدولية: تطالب بنبش المقابر الجماعية في دولة عربية تحتضن أعلى أعداد للمفقودين في العالم تحقيقا للعدالة الشرعية تعلن استكمال تركيب محطة أرصاد جوية جديدة نصبتها في أحد مطاراتها الدولية تأثير الحروب وانعكاساتها 2 تريليون دولار في مرمى هجمات سيبرانية.. ماذا فعلت واشنطن؟ روسيا تكشف عن طائرتها الجديدة « الوحش الخفيف».. الرعب المتعدد المهام- صور رسميا .. الاعلان عن مؤتمر مأرب الجامع بحضور واسع للقوى السياسية والمجتمعية - اشهار استراتيجية تنمية الأرض والإنسان مأرب تشهد تكريم 860 شاباً وشابة ومبادرة ومؤسسة شبابية احتفاء باليوم العالمي للشباب. وزارة لأوقاف والإرشاد تناقش تطوير قطاعي الأوقاف والاستثمار بالوزارة ميسي سارق الكرة الذهبية».. اعتراف بعد 19 عاما يكشف الحقيقة أجهزة الأمن بمحافظة حضرموت توجه ضربة استباقية.. وتنجح في تفكيك خلية حوثية تتكون من 13 عنصرا اليوم في نصف نهائي كأس السوبر السعودي.. الهلال يصطدم بالأهلي ''التوقيت والقنوات الناقلة''

أين الريال ؟!
بقلم/ عبده نعمان السفياني
نشر منذ: 12 سنة و شهر و 26 يوماً
السبت 16 يونيو-حزيران 2012 04:49 م

أنْ يظل الحرُّ رهنَ الإعتقـالْ
أو يذوق المرَّ في دربِ النضالْ
أنْ يعيشَ القهر في المنفى بعيداً
أن تمزقه ذئابُ الإغتيــالْ
ليسَ هذا في بلادي مستحيلٌ
أو غريبٌ أو ضروبٌ من خيالْ
إنَّما شَرُّ البليةِ حينمـــا
يهتفُ الناسُ : لقد ماتَ (الريال ) !
***

يا ترى منْ ذَا الذي أَغْتاله ؟
أو نفاه عنوةً نحو الزوالْ ؟
كم شهيدٍ غابَ عنَّا إنَّمـا
عادَ يزهو وارتضى فينا المآل
وتَبَــدَّى لِلْمَلأ أعــدائـه
وانتهى من بينهم كلُّ الجدالْ
إلاَّ أعداءُ (الريال) زُلزِلَتْ
أرضهم ثمَّ اختفَوْا تحتَ الرمالْ
***

كم أراد القهر ينسينا مآسٍ
كم أراد الظلم ينسينا السؤالْ
كم أرادَ الجرحُ تمزيقي ولكنْ
فازتْ الآلامُ في ساح النـزالْ
***

يا غريباً .. أسبيـلٌ للإيابِ ؟
يا بعيداً هل أتى يوم الوصالْ ؟
ذلك الحلمُ الذي ينتابني
وَلَكمْ في صحوتي صالَ وجالْ
سائلا : أين (الريال) يا تُرى ؟؟
حيث عهد الظلم قد شدَّ الرِّحالْ

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
امين غانمعباد الشمس
امين غانم
صباح مالك الاريانيعفوك ياشام
صباح مالك الارياني
هائل سعيد الصرميفي ذكرى الإسراء والمعراج
هائل سعيد الصرمي
عمار الزريقيغايات(2)......
عمار الزريقي
عبد القوي بن علي مدهش المخلافيهنا وطني .....
عبد القوي بن علي مدهش المخلافي
مشاهدة المزيد