الاعلان عن عقوبات أميركية جديدة تستهدف شبكات تجارية تابعة للحوثيين
سبع صفقات عابرة تحرج نادي بايرن .. الانتعاش المالي لم يغير المعادلات
تعديلات تغير شكل التبديلات في الدوري الإنجليزي الممتاز
إيران تعلن مقتل أحد قيادات «الحرس الثوري» في دولة عربية
إيران تفضل استخدام وكلائها العرب ضد خصومها.. واشنطن وطهران.. خطوات «خاطئة» قد تقود الشرق الأوسط لحافة الهاوية
صحيفة أمريكية تكشف عن تزويد واشنطن للسعودية بشحنة اسلحة متطورة- اكثر من 10 ألف قنبلة توجه بالليزر
وقفة احتجاجية قبلية تطالب بالافراج عن اللواء الركن علي محسن الهدي الموقوف في السعودية
مؤتمرات المحافظات.. محاولة لإنقاذ العمل السياسي في البلاد أم حالة تفتيت وانقسام؟
يونيسف: ''تضرر 180 ألف شخص جراء السيول في اليمن وهناك حاجة ماسة إلى 4.9 ملايين دولار''
الجيش يفشل تحرك جديد للحوثيين في تعز
تقدم علي فتح الباب النائب فى البرلمان المصري عن دائرة حلوان والذي ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين بسؤال عاجل إلى كل من رئيس الوزراء ووزير التربية والتعليم حول صحة ما نشر حول تصوير هيفاء فيلمً " دكان شحاته " بحرم مدرسة الشروق الخاصة التابعة لحي المعادي بمحافظة حلوان .
وأكد علي فتح الباب أنه حث في سؤاله
للحكومة على ضرورة أن نجعل المدارس تركز على هدفها الأساسي في نشر التعليم، وأن ننأى بها عن العروض الفنية وغيرها والتي لها مكانها الخاص بها .
وأشار إلى أن مجلس الشعب في حال إجازة برلمانية ومن ثم لا يستطيع النواب القيام باستجواب الحكومة؛ حيث لا يملكون من الأدوات الرقابية سوى التقدم بسؤال وانتظار الرد من الحكومة .
واعتبر أن هذه الواقعة كارثة تعليمية تحل بالتعليم المصري، مطالبًا وزير التربية والتعليم باتخاذ إجراءات صارمة تجاه إدارة هذه المدرسة منعًا لتكرار هذا الأمر في مدارس أخرى.
في المقابل، أكد خالد يوسف مخرج الفيلم أن هيفاء كانت محتشمة وأن التصوير تم خارج المدرسة وليس داخلها
وقال يوسف "المشاهد التي تم تصويرها في المدرسة جمعت بين عمرو عبد الجليل وعمرو سعد، وصورنا مشاهد أخرى خارج حرم المدرسة اشتركت فيها هيفاء بملابس شخصية فتاة صعيدية، أي أنها "محتشمة
أشار إلى أن جميع المشاهد سواء خارج أم داخل المدرسة تم تصويرها بعد استخراج التصاريح اللازمة، ولم نصورها في السر كما ادعى البعض.
وحول رأيه في الشكوى التي تقدم بها مدير إحدى المدارس المجاورة لمدرسة الشروق، قال خالد "أسرة الفيلم ليست لها علاقة بمشاكل مديري المدارس