آخر الاخبار

رسمياً.. الحزب الجمهوري يختار ترامب مرشحاً للرئاسة قبائل أرحب تنفذ اعتصاما قبلياً مفتوحاً في صنعاء وسط مخاوف من انفجار الوضع عسكرياً الحوثي في ورطة..اختفاء صيد حوثي ثمين في البحر الأحمر كان في طريقة إلى الحديدة والمليشيات تستنفر دورياتها وطائراتها الاستطلاعية انتفاضة شعبية في المحافظات المحررة تؤيد قرارات معركة كسر العظم مع المليشيات وزير الخارجية اليمني: لا سلام إلا بقوة وبعض الدول شجعت الحوثيين ولا ترغب في هزيمتهم عسكرياً الرئيس الإيراني يكيل الثناء والإشادة بالمليشيات الحوثية في اليمن ويعلن عن مزيد من التعاون معهم بعد إغلاق فروعه في مناطق الشرعية بتوجيهات حوثيه وفتحها بقوة مركزي عدن بنك الكريمي يوجه بيانا عاجلا لكل عملائه في مناطق الشرعية والحوثيين الحوثيون يفقدون قارباً محملاً بالخبراء الأجانب والأسلحة الصاروخية .. والمليشيا تعلن الإستنفار في الحديدة لأول مرة منذ 9 سنوات.. اليمنية تدشن رحلات جوية مباشرة بين عدن ودبي لقاء الرئيس العليمي مع السفير الكويتي

سامي غالب: أكثر ما تحتاج إليه القضية الجنوبية هذه الأيام، هو صمت ممثليها
بقلم/ فيس To فيس
نشر منذ: 12 سنة و 5 أشهر و يوم واحد
الأحد 12 فبراير-شباط 2012 06:17 م

Sami Ghaleb : أكثر ما تحتاج إليه القضية الجنوبية هذه الأيام، هو صمت ممثليها

أ كثر ما تحتاج إليه القضية الجنوبية هذه الأيام، هو صمت ممثليها .
توجد قضية عادلة لا ريب، ولا يوجد محامٍ جيد يمثلها أمام الرأي العام المحلي والخارجي .
وخلال الأسابيع الماضية انغمس من يفترض أنهم قياديون حراكيون في رطانات وطنطنات لفظية تبرهن على خواء سياسي وفراغ قيادي وشتات ذهني. وفي الموازاة تقدمت مجموعات عنفية إلى صدارة المشهد الجنوبي ملحقة أضراراً بجوهر القضية وطابعها السلمي .
وبتضافر العنف اللفظي لقادة الحراك والعنف المادي لبعض التعبيرات التي نشأت على هامشه وعلى الضد من حركته، دخلت القضية الجنوبية أخطر فتراتها مع نهاية عام 2010، عام التشرذم والتشظي الحراكي، عوض أن يكون عام الوحدة والانطلاق حسبما أعلن بعض زعماء الحراك في الداخل والخارج، قبل نحو عام. فالذي حصل هو استعار الحرب على " تمثيل الضحية" حتى وإن أدى الأمر إلى طرح ورقة "التفوق الأخلاقي" جانباً .
http://www.alnedaa.net/index.php?action=showNews&id=3856

قادة الجراك وقادة المشترك في عدن مطالبون بمراجعة سلوكهم السياسي والتمحيص في نجاعة خطابهم الاعلامي والدعائي قبل تعليق مسؤولية الفظاعات التي شهدتها مدينة عدن مؤخرا على شماعة طرف ثالث: الشمال أو بقايا النظام .