اللواء سلطان العرادة يتفقد أضرار الأمطار والعواصف في مخيمات النازحين بمأرب ويوجه بسرعة توفير الاحتياجات الأساسية للنازحين من إيواء وغذاء وسرعة اصلاح الخدمات العامة
الكشف عن تفاصيل السلاح الذي استخدمه الكيان الصهيوني في ارتكاب مجزرة مدرسة التابعين بغزة
تفاصيل لقاء نائب رئيس الأركان مع المستشار العسكري للمبعوث الأممي بعدن
تفاصيل إجتماع الرئيس العليمي مع طارق صالح ومحافظي تعز والحديدة وحجة
دولة خليجية تسحب الجنسية من 850 شخصا
ملكة جمال تشارك في أولمبياد باريس تخطف أنظار العالم ..
تعرف على أغنى 10 مليارديرات في العالم..
مناورات إيرانية قرب الحدود مع العراق
محكمة حوثية تصدرا حكماً بإعدام غالب القاضي رجما حتى الموت بتهمة ارتكاب هذه الجريمة
توكل كرمان : مجزرة مدرسة التابعين واحدة من مجازر التطهير العرقي التي ارتكبتها إسرائيل بدعم وشراكة أمريكية كاملة
تعليقًا على قرار مجموعة “MBC” السعودية (خاصة)، وقف بث الدراما التركية على قنواتها، قال رئيس غرفة التجارة في إسطنبول، أوزتورك أوران، “إذا كان هذا القرار موقفًا ضد تركيا فإننا كمستثمرين نرى هذا القرار يزيد من عزيمتنا”.
وأكد أوران في بيان له اليوم الأربعاء، أن “هناك تعاطفا كبيرا مع المسلسلات التركية وتركيا في هذه المنطقة الجغرافية، والإنزعاج الرئيسي ناجم عن ذلك”.
ولفت إلى أن من اتخذ قرار الحظر سيخسر لأن المسلسلات التركية تلعب دورًا هامًا وتربط الملايين بشاشات التلفاز، ليس في المنطقة العربية فقط وإنما في كافة أنحاء العالم.
وشدد على عدم وجود قوة كافية لمنع الإنتاج التركي، وأردف قائلا “حظر مسلسلاتنا يعني انخفاض عدد متابعي تلك القنوات، كما يوجد العديد من القنوات التي تخاطب العالم العربي غير MBC”.
وأمس الأول الاثنين، أعلنت مجموعة “MBC” أن قنواتها أوقفت بث الدراما التركية، التي تحظى بنسبة مشاهدة عالية في أنحاء الشرق الأوسط.
وقال المتحدث باسم المجموعة، مازن حايك، إنه تم اتخاذ قرار “وضعت بموجبه كافة الأعمال الدرامية التركية كلياً خارج القنوات المنتمية إلى المجموعة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وذلك اعتباراً من مطلع مارس/ آذار الحالي، وحتى إشعارٍ آخر”، بحسب موقع “العربية نت”.
ورفض التطرق إلى هوية مَن يقف تحديداً خلف هذا القرار أو الجهة المباشرة التي اتّخذته، داخل المؤسسة أو خارجها.
وفيما نقلت صحيفة “النهار” اللبنانية عن خبراء أن الخسائر المترتّبة على هذا القرار للمجموعة السعودية قد تتجاوز 50 مليون دولار.