آخر الاخبار

اللواء سلطان العرادة يدعو إلى ضرورة تصحيح المسار السياسي والتزام الجميع بميثاق شرف وطني يؤسس لمستقبل آمن وعادل للجميع مأرب: مسيرة حاشدة لعدد من قيادات المقاومة الشعبية بمحافظتي إب ومأرب لزيارة ضريح قائد ثورة سبتمبر. التحالف الوطني يجدد العهد بمواصلة النضال للدفاع عن الجمهورية السفارة اليمنية بسلطنة عُمان تحتفل بثورتي 26 سبتمبر و 14اكتوبر المجيدتين  توكل كرمان: نفتقر اليوم لقيادة وطنية شجاعة وشعبنا قادر على قلب المعادلة وسيفعلها في الوقت المناسب في أكبر عملية عسكرية لاستعادة العاصمة الخرطوم .. الجيش السوداني يشن هجوما غير مسبوق على قوات الدعم السريع إيران تتوسط في صفقة صواريخ .. تعرف على الدوافع التي تدعو موسكو إلى تسليح مليشيا إيران في اليمن الإعلام تنعي الصحفي الكبير حسن عبدالوارث وتصف رحيله بالفاجعة برأس مال يبلغ 20 مليار ريال وفرص عمل لعدد 100 موظف.. العرادة وبن مبارك يفتتحان ثاني بنك أهلي بمحافظة مأرب دون الإشارة الى الحوثيين.. أحمد علي يتحدث عن منع اليمنيين من الإحتفال بثورة 26 سبتمبر ويوجه دعوة لكافة القوى الوطنية

22  مايو .. ترياق النجاة!
بقلم/ خالد الرويشان
نشر منذ: 4 أشهر و 5 أيام
الأربعاء 22 مايو 2024 05:02 م
 

أكبر إنجازات الشعب اليمني منذ ألف سنة:

ثورة جمهورية 26 سبتمبر 1962 ضد الإمامة

ثورة 14أكتوبر 1963 ضد الاستعمار

ونتيجة هاتين الثورتين كانت استعادة وحدة شطرَي اليمن وولادة اليمن الكبير الجمهورية اليمنية في 22 مايو 1990

 

يا شباب البلاد .. أرجوكم تأمّلوا فحسب:

النظام الجمهوري هو الذي وحّد اليمن

جمهوريتا الشطرين وحّدتا اليمن

لو كانت الإمامة ماتزال موجودةً في صنعاء بمذهبيتها وعنصريتها لما تمت وحدة بين الشطرين أو تم تحريرٌ أو تغيير! 

لن يقبل أحد بعنصرية الإمامة ومذهبية العمامة!

وهذا كان السبب الأول للحروب في اليمن وعدم الاستقرار منذ قرون وحتى اللحظة!

 

الأوطان وسلامتها أكبر وأهم من الزعماء والأحزاب والمناطقية!

يرحل الزعماء واختلافاتهم وتبقى الأوطان ومنجزات الشعوب!

تأمّلوا تاريخ العالم ستجدونه تاريخ الكفاح والنضال من أجل المساواة والمواطنة والوحدة!

مِنْ أوّلِ عبدٍ مستعبد حتى الرئيس أوباما الأسود في البيت الأبيض!

 

لذلك ، سنكافح ونناضل ولن نستسلم أو ننفصل مادام لواء الجمهورية عالياً وحاكماً .. الجمهورية التي أزهرت وستزهر يمناً كبيراً وعزيزاً ومتقدماً وديمقراطيا! 

 

لاتدخلوا في جدلٍ بيزنطي حول الأحزاب والزعماء والمناطقية! .. تمسّكوا باليمن الكبير واستعادة الجمهورية فحسب كبداية لطريق الاستقرار والتقدم والمواطنة والكرامة 

هذه روشتّة الحياة والتقدم للشعب اليمني!

ولن تستعاد الجمهورية إلاّ بشرعية اليمن الكبير والحفاظ عليه!

وغير ذلك هو دخولٌ في دوّامة تبدأ ولا تنتهي!

 

 ‎