سلطات مأرب تطلق خطة الاستجابة الإنسانية للمحافظة للعامين 2024م- 2025م أبو حمزة يكشف كيف هربت قوة صهيونية كـ”الجراد”.. والقسام توجه رسالة مصورة انتشار مخيف لوباء الكوليرا في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين توقعات بحدوث فيضانات مفاجئة في عدد من المناطق بـ اليمن خلال الأسابيع القليلة المقبلة أسطورة كرة القدم ميسي يحقق أحلام قائد وريثه يامال نائب ترمب: بريطانيا ستكون أول «دولة إسلامية» تملك «النووي» نيابة الاحتيال المالي السعودية تكشف عن محتال سعودي خدع ضحاياه بـ «مناقصات وهمية» تبلغ 12 مليون ريال الأحزاب السياسية اليمنية توجه رسائل لاذعة للأمم المتحدة وتدعو الى تقييم المبعوث الأممي وتحذر المجلس الرئاسي من اي تراجع كم بلغت حصيلة ضحايا عدوان الإحتلال على غزة حتى اليوم مع دخول الحرب شهرها العاشر؟ من هو فانس الذي اختاره ترامب نائبا له؟.. لم يكن رجل ترامب ابدا وذات يوم وصفه بـ هتلر أمريكا
خلال أيام معدوده ، وليالي محسوبة اتضحت مؤشرات المواجهة وتغيرات معادلات الصراع في غزة ومحيطها.
عملية عسكرية قادتها حركة المقاومة الإسلامية حماس تحت مسمى طوفان الأقصى نجحت وبشكل كبير في تحقيق ضربة قاتلة للكيان الإسرائيلي والحاق هزيمة مخزية به على كل الصُعد سياسيا وعسكريا واعلاميا.
ومن خلال الرصد للمتغيرات على مسرح العمليات نستطيع القول انه وبعد 72 ساعة فقط من إنطلاق عملية طوفان الأقصى، نجحت غزة بمقاومتها وابطالها من انتزاع نصر مستحق لم تكن تتوقعه إسرائيل ولا من يقف خلفها.
وبمقاييس النصر والهزيمة يمكن القول انه انتصرت غزة ومرغت سمعة ومكانة الكيان الإسرائيلي في الحضيض.
سنحاول ان نرصد في هذه العجالة ابرز عشر مؤشرات على انتصار غزة وهي على النحو التالي..
1- تهجير غالبية سكان مستوطنات غلاف غزة.
2- أوقفت الدراسة في غالبية مدن إسرائيل.
3 - هروب الآلاف اليهود خارج إسرائيل.
4- إغلاق غالبية المطارات.
5 - حشرت غالبية اليهود الى الملاجئ هربا من القصف.
6 - إيقاف غالبية خطوط الملاحة الجوية المتجه الى إسرائيل.
7 - توقف كلي للسياحة.
8- هزيمة إسرائيل اعلاميا وتحولها الى موقف المدافع ولجوئها الى الأكاذيب المفضوحة.
9 - كشفت الارتباك والخوف والتناقضات داخل المؤسسات العسكرية والسياسية داخل الكيان الصهيوني.
10 - فضحت نفاق المجتمع الدولي وتحديدا الغربي في قضايا الحقوق وتجاهلهم لكل الجرائم الإنسانية ( بحق الإنسان والطفولة والمراة حتى الحيوان) .
وعلى الجانب الاخر حركت إسرائيل كل قدراتها العسكرية وأكثرها فتكا وتدميرا ومستعينة بدعم أمريكي وغربي واسع فلم تفلح الا في تقديم نفسها كمنظنة إرهابية هي الأكثر دموية وتوحشا في العالم.
ولم تنجح في مواجهتها مع غزة الا في تدمير منازل المدنيبن وقتل الأبرياء.