متى ستردّ إيران؟ كيف ستردّ؟ لن تردّ إيران؟! تحليل يجيب على التساؤلات وخيار ثالث يتعلق بالحوثيين
مفوض أممي يخرج ببيان يفضح الحوثيين ويكشف ما فعلوه في مقرات حقوق الإنسان بصنعاء
أكثر من 2200 مستوطنا متطرفا اقتحموا المسجد الاقصى لإقامة طقوسا يهودية
في بيان شديد اللهجة.. الحكومة تهاجم ''الغوغاء'' التابعين للإنتقالي الذين اقتحموا احتفالية للشباب في عدن ومزقوا صور العليمي
ظاهرة كونية لن تتكرر… غداً المريخ والمشتري في سماء الليل أقرب من أي وقت
أمريكا تعلن استئناف بيع الأسلحة الهجومية للسعودية بعد توقف طويل ومصادر تكشف الأسباب
أوكرانيا تعلن السيطرة والتقدم و تعزز أكبر توغل في أراضي روسيا بغارات مسيرات هجومية
قوات جيش أوكرانيا يقلب موازين الحرب ويعلن السيطرة على 1000 كيلومتر مربع داخل روسيا
الكشف عن واقعتين بحريتين جديدة قبالة سواحل الحديدة
الجيش الإسرائيلي يعلن قتل قائد القسام والكتائب تكشف التفاصيل
عانت مراهقة بريطانية من أعراض وراثية نادرة جعلتها تبدو وكأنها في العقد السادس من عمرها، وعرضتها سنوات طويلة من التهكم القاسي وحتى الاعتداء الجسدي من قبل زميلاتها.
وقالت صحيفة "ديلي ميل" أمس الاثنين "إن زارا هارتشورن، البالغة من العمر 16 عاماً، ورثت أعراض ما يسمى بـ "الحثل الشحمي"، الذي يجعل جلدها متجعداً وملتوياً، من والدتها، تريسي، التي تعاني من المرض نفسه".
وأضافت أن جراح تجميل بالولايات المتحدة سمع بقصة زارا، وأجرى لها عملية تجميل ناجحة من دون مقابل، ما ساعدها على استعادة ثقتها بنفسها والتخلص من الكابوس المخيف الذي جعلها تبدو مثل امرأة متقدمة بالسن.
وأشارت الصحيفة إلى أن العملية مكّنت زارا من إقامة علاقات اجتماعية، والتفكير بمتابعة الدراسة بعد انقطاعها عنها بسبب مظهرها، والذي جعل الكثير ممن هم حولها يعتقدون أنها شقيقة أمها وليس ابنتها.
واضطرت زارا ذات مرة إلى مغادرة حافلة للنقل العام وهي تبكي لعدم تمكنها من اثبات أنها مؤهلة للحصول على تذكرة طفل حين كان عمرها 12 عاماً.
ونسبت الصحيفة إلى زارا قولها إنها "كانت تشعر بالحرج من نظرات الناس قبل العملية، لكنها تبدو الآن مثل الفتيات الأخريات من سنها ولم تعد تشعر بأن الناس يحدّقون بوجهها عندما تسير في الشارع، وصارت تشعر الآن بأنها مراهقة وليست امرأة في الستينيات من العمر".
وأضافت زارا أنها "سمعت الكثير من التعليقات الجارحة طوال السنوات الماضية، غير أنها مستعدة الآن لترك الماضي وراءها والصفح والنسيان بفضل العملية التجميلية".