توقعات بحدوث فيضانات مفاجئة في عدد من المناطق بـ اليمن خلال الأسابيع القليلة المقبلة
أسطورة كرة القدم ميسي يحقق أحلام قائد وريثه يامال
نائب ترمب: بريطانيا ستكون أول «دولة إسلامية» تملك «النووي»
نيابة الاحتيال المالي السعودية تكشف عن محتال سعودي خدع ضحاياه بـ «مناقصات وهمية» تبلغ 12 مليون ريال
الأحزاب السياسية اليمنية توجه رسائل لاذعة للأمم المتحدة وتدعو الى تقييم المبعوث الأممي وتحذر المجلس الرئاسي من اي تراجع
كم بلغت حصيلة ضحايا عدوان الإحتلال على غزة حتى اليوم مع دخول الحرب شهرها العاشر؟
من هو فانس الذي اختاره ترامب نائبا له؟.. لم يكن رجل ترامب ابدا وذات يوم وصفه بـ هتلر أمريكا
رواية الجيش الأمريكي حول آخر هجمات الحوثيين وماذا أصابت؟
ريال مدريد يقدم رسميا لاعبه الجديد كيليان مبابي
توضيح هام صادر عن جهاز الأمن القومي بشأن اختطاف عشال وحقيقة استغلال القضية لتفجير الوضع في العاصمة عدن
مأرب برس – خاص
الحاكم في اليمن هو المؤتمر الشعبي العام والمعارضة اقصد بها اللقاء المشترك وما انضوت تحته من أحزاب خمسة وخصوصاً تجمع الاصلاح اكبر أحزاب اللقاء المشترك فما يلاقيه من ذم ولوم جراء سلبيات أو هفوات يقع فيها الحزب وينقلب هذا اللوم الى حقد في قلوب ألائمين وهذا خطأ يقع فيه ألائم حتى وان كان اللوم ضد الحزب الحاكم .
الحاكم في اليمن هو المؤأقول شيئاً لكل من يقع في حبل اللوم والإساءة على الغير "ضع في فكرك تصور طيب لتكون النتائج طيبه وقارن بين السلبيات بشكلٍ عادل وقبلها اشغل نفسك بسلبياتك .
لكن حينما تقوم باللوم و لا تتمعن جيداً بنوعية السلبية ومدى تأثيرها على صاحبها وعلى المجتمع الذي يعيش فيه‘ فان كانت تخص صاحبها فقط وتؤثر فيه فهنا يجب عليك التزام شيء واحد هو النصيحة والتقييم اما حينما تكون السلبية تضر بالمجتمع ففرض واجب هنا النصيحة والتقويم والمواجهة كلاً بمرحلته ويأتي بعدها الإعلام بمواجهة هذه السلبية الضارة بالمجتمع خوفاً من الخطر الذي سيلحق بالمجتمع .
وهذا المثل أسوقه إليك مثلاً حينما تصادف في حياتك شخصين ويتحتم عليك مصادقتهما وكلاً له سلبيات احدهم مثلاً سلبيته انه بخيل او انه كسول والآخر يحب الفتنه وزرعها في المجتمع فأيهما ستقوم بمصادقته .
انا حتماً سأرحب بالكسول وأحاول نصحه وترويضه لترك هذه السلبية اما حينما تكون السلبية فتنه وفساد فما رأيكم هنا .
اما علاقة المؤتمر "الحزب الحاكم " والإصلاح او المعارضة "المشترك" بمقالتي هذه كعلاقة الفساد المالي والإداري والسياسي بالأول "المؤتمر"والتقصير بحق الأفراد عند الإصلاح والمعارضة لأسباب ربما ماديه أو غيرها .