آخر الاخبار

عقب ضربات الحديدة الاستعراضية.. صحفي يمني يحرج واشنطن وتل أبيب وذيل طهران في اليمن بهذا التصريح زعيم المليشيات يحتفي علناً بالعدوان الإسرائيلي على الحديدة الاستخبارات الأميركية تحذر من تورط روسيا في دعم الحوثيين وصحيفة أمريكية تكشف عن تحرك لإعداد قائمة واسعة من الأهداف الحوثية لضربها أردوغان يكشف عن رغبته بفوز ترامب بالرئاسة الأمريكية لهذه الأسباب؟ تحالف اقتصادي يقوده الوليد بن طلال للاستحواذ على أطول برج في العالم بمدينة جدة 17 وكيلا يعترضون على صرف مرتبات وأجور و نفقات كبار قيادات الدولة بالدولار الأمريكي ويكشفون حقيقة كشوفات الإعاشة عاجل.. تسجيل أدنى قيمة على الإطلاق للعملة اليمنية في مناطق الشرعية ''أسعار الصرف الآن'' بماذا رد الحوثيون على هجوم إسرائيل في الحديدة؟ حزب الرشاد اليمني في مأرب يدعو للاصطفاف خلف مجلس القيادة الرئاسي ودعم قرارات البنك المركزي القلق الأممي.. ماذا قال غوتيريش عن الغارات الإسرائيلية على محافظة الحديدة؟

القذافي مخترع سيارات فائقة السرعة
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 14 سنة و 10 أشهر و 12 يوماً
الإثنين 07 سبتمبر-أيلول 2009 05:17 ص

طرابلس : أزاحت الجماهيرية العربية الليبية الأيام الماضية الستار عن نموذجين جديدين من السيارة "الصاروخ"، وذلك عشية الاحتفال بالذكرى الأربعين لتولي الرئيس معمر القذافي السلطة في ليبيا عام 1969 .

واتخذت السيارة الجديدة والتي قامت مجموعة "تيسكو تي أس" الإيطالية بتصنيعها بالكامل، وصممها الرئيس معمر القذافي، نفس شكل زورق السباق لتأمين حد أقصى من السلامة، بينما تم إضافة الأقمشة الليبية لتجهيزها من الداخل .

وتميز طراز "الصاروخ" الذي يبلغ طوله خمسة أمتار ونصف المتر، وفقا لما أوردته صحيفة "الشرق الاوسط"، بأمكانيات رائعة تؤهله لمنافسة العديد من الطرازات الشهيرة أبرزها محرك جبار بقوة 230 حصانًا من جهة أخرى، أكد أحد الصحفيين أن الفريق التقني التابع لشركة "تيسكو تي اس" التزم بالحرف الواحد بأفكار الزعيم الليبي فى تصميم السيارة، وأوضح أن ثمنها يقارب المليوني يورو، وربما يجرى تصنيعها في ليبيا قريبًا .

ويوجد فى السيارة نظام متكامل من المجسات للحماية من الحوادث، بالإضافة إلى أحدث التجهيزات الداخلية والخارجية، وأجهزة استشعار عن بعد، بحيث تؤدي أى صدمة إلى تحريك مانعات التصادم الذاتية الموجودة على جانبي السيارة لحماية المقصورة .

كما روعى فى تصميمها أن تكون مثل الصاروخ، من أجل تجنب الصدمات المميتة فضلا عن مناسبتها للأجواء الحارة كالسائدة في ليبيا والدول العربية والخليجية والأفريقية واستراليا وأمريكا الوسطى .