بيان عاجل لوزير الداخلية التركي علي كايا
الجيش الإسرائيلي يفتح حرب وجبهات جديدة في سوريا ويتوغل في ريف درعا
بعد السيطرة على القصر الجمهوري الجيش السوداني يستعيد مواقع استراتيجية هامة في الخرطوم
إنجاز طبي غير مسبوق.. تقنية صينية تعيد الحركة لمرضى الشلل في أيام
مليشيا الحوثي تطوق منزل القاضي الشاوش بالأطقم المسلحة وتقوم بإختطافه من منزله
من عمق الصحراء بمحافظة شبوة حيث الإنسان يشيد واحات العلم ..ويفتتح مدرسة استفاد منها أكثر من ألفي نسمة
نهاية الأزمة.. برشلونة يستعيد كوبارسي من منتخب إسبانيا
دكتور سعودي يفجر مفاجئة علمية جديدة عن الحبة السوداء وكيف تقي من أخطر أمراض العصر
دولة خليجيه غير السعودية تتعهد باستثمار 1400 مليار دولار في أمريكا
أول شابة خليجية تترشح لمنصب أمين عام منظمة الأمم المتحدة للسياحة
كشفت دراسة سويدية جديدة أن تناول الأطفال للأسماك بشكل منتظم خلال العام الأول من حياتهم يقلل لديهم فرص الإصابة بحالات شائعة من الحساسية فى مرحلة لاحقة من حياتهم وذكرت صحيفة ديلى ميل البريطانية أن علماء من معهد كارولنسكا فى ستوكهولم راقبوا الأنظمة الغذائية المقدمة لمجموعة من الأطفال ووجدوا أن الذين يتناولون كميات كبيرة من الأسماك فى سن مبكرة تقل لديهم فرص الإصابة بالحساسية حتى بعد 12 عاما.
ووجد العلماء أن فرص إصابة هؤلاء الأطفال بالاكزيما انخفضت بنسبة 22 بالمائة وبحمى القش بنسبة 26% وتشير الدراسة إلى أن تقديم الأسماك للأطفال الصغار مرتين أو ثلاثة شهريا فقط قد تكون كمية كافية لخفض مخاطر الإصابة بالحساسية.
ورغم أن أبحاثا سابقة أظهرت أن إدخال الأسماك مبكرا فى النظام الغذائى للأطفال يمكن أن يكون له تأثير يحمى من الحساسية حتى سن الرابعة، أجرى الباحثون السويديون هذه الدراسة لمعرفة ما إذا كانت هذه الحماية يمكن أن تمتد لعمر أطول.
ومن أجل هذا الهدف تابع الباحثون ثلاثة آلاف و285 طفلا لبحث نظامهم الغذائى خلال عمر عام وعامين وأربعة وثمانية و12 عاما، كما بحثوا أيضا عدد الأطفال الذين أصيبوا بالحساسية مع تقدمهم فى العمر.
وأظهرت نتائج الدراسة أن الأسماك تلعب دورا كبيرا فى الأنظمة الغذائية لأطفال السويد، حيث يستهلك 80 بالمائة منهم الأسماك مرتين شهريا على الأقل.
وانخفضت مخاطر الحساسية لدى هؤلاء الأطفال مقارنة بآخرين تناولوا وجبات تحتوى على السمك نادرا أو لم يتناولوها فى الأصل.
وأشار الباحثون فى تقريرهم إلى أن الاستهلاك المنتظم للأسماك فى مرحلة مبكرة للغاية من الطفولة قد يلعب دورا فى خفض خطر الإصابة بالحساسية حتى سن 12 عاما.