حرب الجبال... ماذا وراء الاستراتيجية الأمريكية الجديدة في اليمن؟
مقتل نحو 20 قياديًا حوثيًا في ضربة أمريكية استهدفت اجتماعًا بصعدة
تدخل ملكي ...الامير محمد بن سلمان يوجه باتخاذ إجراءات لمعالجة ارتفاع أسعار العقار بالرياض
إجراءات قمعية جديده تمارسها مليشيا الحوثي عبر مطار صنعاء الدولي .. تحت مسمى محاربة التجسس...
اربع دول عربية تعلن أن غداً الأحد هو المتمم لشهر رمضان.. تعرف على الدول التي اعلنت ان غدا هو اول أيام العيد
أجهزة الأمن السعودية تضبط يمني لاستغلاله طفلاً في عمليات التسول
بطارية نووية قد تدوم مدى الحياة .. وداعا لعصر الشواحن
العليمي: التحالف الجمهوري بات اليوم أكثر قوةواستعادة صنعاء صار أقرب من أي وقت مضى
الخارجية الأمريكية تعلن فوز أمة السلام الحاج بجائزة المرأة الشجاعة للعام 2025
الحكومة السودانية تفرج عن آلاف الأسرى من سجون الدعم السريع
تابع الداعية الإسلامي الدكتور عائض القرني كثرة الانشقاقات في نظام بشار الأسد، وعلق على ذلك بتغريدة له على صفحته الشخصية بموقع "تويتر".
وقال الشيخ القرني في تغريدته متهكمًا: "أرجو التأكد من هذا الخبر: بشار الأسد يعلن انشقاقه عن النظام وانضمامه للجيش الحر".
وتوالت الانشقاقات خلال الفترة الماضية لعدد من قيادات النظام السوري عن صفوف الأسد، الذي يرى أن المشكلة ليست بينه وبين الشعب؛ لأنه إذا كان جزء كبير من العالم ضده، والشعب ضده - على حد تعبيره - وهو لا يزال في السلطة، فهو في هذه الحالة سيكون بمثابة الرجل الخارق "سوبرمان".
وكان بشار الأسد قد شدد على أن بقاءه في منصبه أو رحيله مسألة لا تتم إلا من خلال صناديق الاقتراع، وذلك في مقابلة مع قناة تلفزيونية روسية بثت اليوم الجمعة.
وقال الأسد في حديث إلى قناة "روسيا اليوم": "أعتقد أن مسألة بقاء الرئيس أو رحيله تعود إلى الشعب، وليست مسألة تتعلق برأي الآخرين، والطريقة الوحيدة تتم من خلال صناديق الاقتراع".
وجاءت هذه الإجابة ردًّا على سؤال عن اعتبار بعض السوريين أن بقاء الأسد أو عدمه في هذه اللحظة لم يعد مهمًّا.
وأضاف بشار: "المسألة لا تتعلق بما نسمعه، بل ما ينجم عن صناديق الاقتراع، وتلك النتائج هي التي تحدد ما إذا كان ينبغي على الرئيس البقاء أو الرحيل.. ببساطة".
وأردف أنه ما زال يتمتع بسلطاته "بموجب الدستور"، مشددًا على أن أي سوري يمكن أن يكون رئيسًا، وهناك العديد من السوريين المؤهلين لهذا المنصب، ولا يمكن ربط البلد بأسره بشخص واحد فقط وبشكل دائم.
من ناحية أخرى، أعربت المفوضة العليا لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة نافي بيلاي عن قلقها الشديد لإقرار اللجنة الدولية للصليب الأحمر بعجزها عن مواجهة تفاقم الأزمة الإنسانية في سوريا.