هجوم تركي عنيف على إسرائيل وتل أبيب تصدر بيانا غير مسبوق
مد بحري شديد ومفاجئ ضرب ''ذوباب'' في تعز ومناشدات عاجلة لإغاثة المتضررين
من هو قائد معركة الإطاحة بنظام بشار الأسد؟ الوزير الذي حافظ على منصبه
نتنياهو يضع شروطا لإنهاء وجود الفلسطينيين في غزة.. و حماس ترد
مهبط طائرات ''غامض'' بات جاهزا في إحدى الجزر اليمنية وامريكا تنقل 4 قاذفات الى المحيط الهندي
عملاق التكنولوجيا في العالم.. يكشف عن ثلاث وظائف فقط ستنجو من سيطرة الذكاء الاصطناعي
مليشيا الحوثي تفجر الوضع عسكريا جنوب اليمن ..مواجهات عنيفة بين القوات الحكومية ومليشيا الحوثي
الذهب يخترق مستوى 3100 دولار على وقْع تنامي مخاوف الحرب التجارية
شهداء وجرحى في ثاني أيام العيد.. وحركة نزوح واسعة من رفح وخانيونس
حيث الإنسان يختتم موسمه بتحقيق أحلام الطفولة بمدينة مارب .. سينما بلقيس للأطفال مهرجان الفرحة وموسم الثقافة
نزوح جماعي لأبناء مديريات مأرب الى العاصمة صنعاء بسبب انعدام الكهرباء في مناطقهم ,,
أشبه بالنزوح الجماعي من كارثة طبيعيه حلت بأرض , هذا هو حال أبناء اغلب مديريات مأرب , أتى رمضان الذي تجتمع فيه الأسر لتقضيه مع بعضها البعض وتعتبره فرصه روحانيه للعبادة والتقاء الأحبة وصلة الأرحام التي تباعد بينها مسؤوليات الحياة طيلة العام ,,,,
هكذا يستقبل رمضان في كل بيت مسلم , ماعدا في مأرب فقد تم استقباله بالنزوح الى صنعاء للبحث عن الجو البارد في ظل غياب تام للكهرباء في اغلب مديرياته ,
ذهبوا الى صنعاء التي تستمد الكهرباء من أرضهم لعلهم ينعموا بخيرات بلادهم هناك أما في بلادهم فلا اثر الا للغازات والأضرار التي تخلفها هذه الثروات ,,
...
تحملوا عناء السفر والتنقل بالأطفال والبحث عن منازل للإيجار : بينما يقدموا لباقي اليمنيين الكهرباء والراحة , هكذا هم أبناء مأرب وهذه هي شهامتهم وأصالتهم , لم يتعودوا على البلبلة الإعلامية والتذمر , و لو انتهجوا نهج بعض القوى اليمنية المتذمرة لأصبحت قضيتهم دوليه وتنافس قضية دارفور ,,, هكذا نحن وقولوا عنا ماشئتم , متقطعين او مخربين , ولا تشكرونا كعادتكم , وسيكتب الله لنا يوماً ان ننعم بخيرات بلادنا