حيث الإنسان يصنع السعادة لصانع سعادة الأطفال.. رحلة التنقل بين محطات الألم والحرمان.. تفاصيل الحكاية
بشكل عاجل الرياض توفد طائرة خاصة الى مطار سيئون وتستدعي رئيس حلف قبائل حضرموت وقائد قوات الحماية الحضرمية
في موقف مخزي.. الرئاسة الفلسطينية تدين تصرفات حماس وتصفها بـ ''غير المسؤولة''
حسن نصرالله «يعيد» طبيبة لبنانية علوية من أمريكا الى لبنان بالقوة
اليمن تعلن موقفها من القصف الإسرائيلي على قطاع غزه
الحوثيون ينهبون مخازن برنامج الغذاء العالمي بمحافظة صعدة
الكشف عن اسم قيادي حوثي قُتل في الغارات الأمريكية الأخيرة
سلسلة غارات أمريكية دمرت مخزنًا سريًا استراتيجيًا داخل معسكر للحوثيين في الحديدة
تقرير حقوقي شامل بين يدي العليمي.. توجيهات رئاسية بتسهيل عمل لجنة التحقيق الوطنية والتعامل بمسئولية مع ما يرد في تقاريرها
شرطة مأرب تقيم البرنامج التوجيهي الرمضاني لمنتسبيها في الوحدات الأمنية بالمحافظة
" مأرب برس - خاص "
المعارضة اليمنية بموافقتها على نتائج الانتخابات ورضوخها لما اسمته (بالأمر الواقع)في مؤتمرها الصحفي الذي عقدته مؤخرا.. كرست في الشعب اليمني قيم السلبية والرضوخ للأمر الواقع والاستكانة وأوجدت لدى الشارع إحباطا عامَّاً مفاده(هذا هو الواقع ولن نستطيع تغييره)
كما أنها عملت ضد ما كانت تصبو إليه من كسر حاجز الخوف والاستكانة لدى المواطن اليمني الذي بشرته بالديمقراطية وإمكانية التغيير وكرست بذلك مفهوم ديكتاتوري (قبلنا النتيجة كأمر واقع) ليظل هذا القول نصاً أدبياً يقرأ قراءات مختلفة ويحتاج في تفسيرة إلى ناقدين من مختلف مدارس النقد الأدبي.. وصدق الله القائل ( والشعراء يتبعهم الغاوون)...!!!
ما هو الأمر الواقع الذي بسببه قبلت المعارضة النتائج؟؟!!
هل هو التزوير؟؟
هل هي إرادة شعبية وقفت ضدهم وخذلتهم؟؟!!!
هل لوح النظام الفاسد لهم با ستخدام القوة؟؟!!
هل هناك صفقة سرية تحولت إلى امرا واقعا؟؟؟
ما هو الواقع الذي رضخت له المعارضة وقبلت بنتائج كهذة؟؟؟
ســــــــــــــؤال سيظل فاغر الفاه إلى أن نلقى جوابا ... وإلى ذلك اليوم سأغني:
منكوبُ أنت يا شعبي...
بالخيـــــــــــــــــل...
وبالشمـــــــس....
وبالنجـــــــــم...
وأقمار الليــــــــــــــل...
وحمـــــــــــــــائم سلمٍ...
وكتابٍ لا يغنــــــــــــــــــــــــي...