عاجل: سلسلة غارات أمريكية متزامنة على صنعاء وصعدة
متى موعد عيد الفطر المبارك هل هو يوم الأحد أم الإثنين.. روايات فلكية مختلفة ومعهد الفلك الدولي يحسم الجدل؟
اعلان تطهير عاصمة السودان بالكامل من فلول المليشيات التي هربت بشكل مخزي
فلكي سعودي يتوقع الإثنين أول أيام عيد الفطر ويوضح لماذا لا يمكن رؤية الهلال مساء السبت؟
بعد سحقه قوات الدعم السريع وسيطرته على الخرطوم.. ولي العهد السعودي يستقبل رئيس مجلس السيادة السوداني بقصر الصفا
الجيش السوداني يقضي على آخر خلايا الدعم السريع
اتفاق سوري لبناني لترسيم الحدود.. وتشكيل لجان قانونية في السعودية
ضربات أميركية جديدة تستهدف الحوثيين في 6 محافظات يمنية
حماس تعلق على تصريحات خالد مشعل بالتخلي عن إدارة غزة
حيث الإنسان يصل أطراف محافظة المهرة..لينهي معاناة ألآلاف المواطنين ويشيد مركزا صحياً نموذجياً..
في ظاهرة يراها البعض طريفة وغريبة في نفس الوقت، بدأ شباب من منطقة عسير بالسعودية في إطلاق أسماء غريبة على بعض الملابس التي يرتدونها، مفسرين ذلك بأنه من باب التميز وركوب الموجة الشبابية الحالية، وفي إطار هذه "التقليعة" الجديدة ظهرت أنماط جديدة من السراويل أطلق عليها اسم "سامحني يا بابا"، وتباع في المراكز
التجارية الشبابية تحت هذا الاسم.
وعن هذا النوع من السراويل قال عادل مكي (صاحب أحد المراكز الشبابية في خميس مشيط) إن المقصد من الاسم هو الاعتذار المباشر كون البنطال غريبا في شكله، وقد وضع السحاب من خلف بدلا من الأمام، ويضيف "هذا التصميم يلقى رواجا كبيرا، وعرف بهذا الاسم، وانتشر بسرعة كبيرة، ويحضر لنا الشباب يوميا ويطلبونه بهذا الاسم"، وذلك وفقا لما ورد في صحيفة "شمس" السعودية الجمعة 15-2-2008.
وأشار سعد الشهري إلى أنه يفضل لبس آخر موضات البناطيل المنتشرة بين الشباب، وهو لا يتأخر في ارتداء أشهرها من باب المفاخرة بين زملائه، ويكشف أن هناك أسماء أخرى لموديلات جديدة منها "طيحني" الذي يقول إنه خسر أخيرا أمام "سامحني يا بابا".
وأضاف عبد الله العامري أن الأسماء الغريبة ليست خاصة بالشباب فقط، فقد ظهرت موديلات نسائية جديدة تطلق عليها أسماء "هاي مامي" وغيرها من الأسماء التي يقصد منها لفت الانتباه مما يزيد من حجم مبيعاتها.
وفي قصة أخرى تتعلق بالملابس أيضا، ذكرت نفس الصحيفة أن زوجا سعوديا وضع حدا لتعنت زوجته وإصرارها على شراء فستان غير محتشم، رغم اعتراضه، بتطليقها ثلاثا داخل المحل المخصص لبيع الأزياء النسائية.
وفي التفاصيل أن الزوجة كانت تريد شراء فستان لحضور إحدى المناسبات، وعندما فحص الزوج الفستان وجده فاضحا وغير محتشم ولا يستر إلا جزءا بسيطا من الجسم، فطلب من زوجته تغيير الفستان.
لكن الزوجة أصرت عليه وتصاعد الخلاف حتى وصل الأمر إلى الاشتباك بالأيدي على مرأى ومسمع من الزبائن، وحاول البائع التدخل لفك الاشتباك في الوقت الذي بادر الزوج بالصراخ قائلا في وجه زوجته "أنت طالق"، عندها انهارت الزوجة وبدأت في الصراخ والبكاء