ترحيب أميركي روسي برسالة زيلينسكي .وكشف تفاصيل عن حجب الأسلحة والاستخبارات
تقلل الشعور بالجوع والعطش.. أطعمة ينبغي تناولها في السحور
معارك طاحنة فى السودان .. الجيش يحقق تقدما فى الخرطوم ويقترب من القصر الجمهورى
إعلان دستوري مرتقب في سوريا و مصادر تكشف التفاصيل
رسوم ترمب تهز الأسواق وبشكل مفاجئ ومخيف وسط تراجع حاد في وول ستريت
قائمة تاريخية جديدة تنتظر محمد صلاح في دوري أبطال أوروبا
أول رد فعل من إدارة ترامب على المقترح العربي لإعادة إعمار قطاع غزة
المركز الثقافي اليمني البلجيكي يشارك في اجتماع أمني رفيع في البرلمان الأوروبي ببروكسل
قائد قوات الأمن الخاصة بمأرب يكرم جنديًا رفض رشوة نصف مليون ريال
حيث الإنسان.. يغيّر حياة نازح في مأرب بمشروع إنتاجي مستدام.. تدخل إنساني يغير موازين الحياة ويرسم البسمة في حياة اسرة البيحاني
أفتى كبير المفتين في دبي بدولة الإمارات الدكتور أحمد عبد العزيز الحداد بأن 'سجود لاعبي كرة الـــقدم في الملاعـــب على صورته الحالية..باطل'، مجددا دعوته الى 'اللاعبين بعدم السجود في الملاعب الا اذا توفرت لهم شروط الطهارة وستر العورة واستقبال القبلة'.
وقال الحداد، في مقابلة لوكالة الأنباء الألمانية 'د.ب.ا'، إن 'سجود الشكر هو عبادة تستوجب لصحتها التوجه نحو القبلة والوضوء وطهارة البدن والثوب والمكان وستر العورة الى الركبة وهو ما لايحدث'.
وأضاف أن' السواد الأعظم من لاعبي كرة القدم لايسترون العورة بزيهم الرياضي ولايكونون على طهارة ولايستقبلون القبلة عند سجودهم لذلك فسجدتهم باطلة'.
ويأتي هذا الرأي بعد أيام من فوز المنتخب المصري لكرة القدم بكأس الأمم الافريقية وهو المنتخب الذي اشتهر بأنه 'فريق الساجدين'، ويرى كثيرون ان 'سجودهم كان سببا في توفيق الله سبحانه وتعالى لهم في الملاعب'.
ويقول الحداد إن 'تسجيل هدف في مباراة كرة قدم ليس نعمة تستحق الشكر اذ لا تعدو المباراة عن كونها لهو مباح'، مضيفا 'اذا كانت تلك المباريات تجور على وقت الصلاة وتكشف العورات فهي محرمة'.
ويستند كبير المفتين ببطلان سجود الملاعب الى ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال 'صلوا كما رأيتموني أصلي'، وسجود اللاعبين لا يتوافق مع صلاة الرسول لذلك فهو مردود عليهم.
ويرى المفتي ان الطريقة المثلى لشكر الله في الملعب هي الحمد والثناء وهذا أوسع من صلاة الشكر أو سجدة الشكر التي يشترط لها ما يشترط في الصلاة.
في الوقت نفسه، اعترض الحداد على ملابس لاعبي كرة القدم 'لانها لا تستر العورة '، مطالبا بتغييرها حتى تصل الى الركبة ولا تكون قصيرة أو ضيقة تصف العورة'.