أول وكيل ذكاء اصطناعي حقيقي، زلزال صيني جديد
إعلان ترامب يهز الأسواق.. والبيتكوين يمحو مكاسبه وسط تقلبات عنيفة
بدا الرد الصيني ..رسوم الصين الانتقامية على سلع زراعية أميركية تدخل حيز التنفيذ
أطعمة تقلل جلطات القلب خلال رمضان.. تعرف عليها
5 أطعمة تسبب الإمساك تجنبها في رمضان
الدفاع السورية تكشف المفاجئات الأخيرة عن تأمين الساحل وإنهاء العمليات العسكرية
مبعوث ترامب يكشف عن عروض سخية قدمتها حماس مقابل هدنة طويلة الأمد
حيث الإنسان في اليوم العالمي للمرأة يوثق تجربة فريدة في تمكين عائشة من مشروعها المستدام ليكون عونا لها ولكل صديقاتها ..
الحوثي الطلقة الأخيرة لمدفعية إيران
إيران تحظر دبلجة وبث مسلسل معاوية لأنه ''يحاول تبرئة ساحة بني أمية''
رغم الفقر والفساد والمعاناة والتدهور الاقتصادي، سأظل -كمواطن يمني- أفاخر بحبي لوطني، شاكرا الله سبحانه وتعالى أن خلقني يمنيا، مستشهدا بشاعرنا المحضار رحمه الله:
حبي لها رغم الظروف القاسية رغم المحن
حبي لها أمي سقتني اياه في وسط اللبن.
يمني وأفتخر، ومبعث افتخاري باليمن أقوى من بريق التاريخ وسحر الجغرافيا وأنين الواقع وآمال المستقبل.
يمني وأفتخر؛ لأسباب أكثر من أن تعد أو تحصى، أدناها:
• اليمن أصل العرب (يعرب بن قحطان).
• الطالب اليمني من أذكى الطلاب في الخارج رغم أنه الأقل معاشا بين جميع طلاب العالم.
• اليمني مشهور بأمانته مغتربا، وبكرم الضيافة في وطنه!
• الوحدة اليمنية هي النموذج العربي الوحيد للوحدة العربية.
• لليمن أجمل مناخ في العالم من حيث التنوع.
• المجتمع اليمني مجتمع شابّ (67 بالمائة من السكان هم من فئة الشباب).
• الشعب اليمني انتشر أبناؤه في جميع أنحاء المعمورة.
• الفتاة اليمنية -عالميا- الأكثر اعتلاء للمراكز الأولى في الثانوية العامة مقارنة بالشباب.
• المرأة اليمنية أكثر نساء العالم حبا للتعليم (حديث أم المؤمنين عائشة عن نساء الأنصار).
• البساطة.
• البلد الأكثر بركة في العالم (اليمني يعيش بالقليل كما يعيش بالكثير).
• أنصار الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.
• أهل اليمن الأرق أفئدة، الألين طباعا، الأسخى قلوبا؛ الأعظم إيمانا, دخلوا في دين الله أفواجا.
• أهل اليمن كأنهم السحاب، هم خيار أهل الأرض.
• "إذا شاعت الفتن فعليكم باليمن".
• "اللهم بارك لنا في يمننا".
• "الإيمان يمان، والحكمة يمانية، والفقه يمان".
• "نفس الرحمن من أرض اليمن".
• {فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه}.
• {بلدة طيبة ورب غفور}.
- نقلاً عن "السياسية"