حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم
مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي
الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟
أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت
انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة
ترشّينَ هذا المساءَ لِغَيري
تَراتيلَ عِشقٍ
وإيقاعِ قِيثارةٍ من حَنين
وإنّي أحبُكِ
رغمَ المساءِ الحَزين
فقد كنتِ يومًا
تضيئين لَيْلي
وكم سافرَت في متاهات لَيلِكِ
خَيلي
سأكتبُ للحبِ:
ياحبُ, "وَيلي"
أتيتَ إليّ
وليلى على حَاجبيكَ تسافرْ
وأنت تلملمُ عن شَعر ليلى
نسائمَ شعرٍ
وأنفاسَ شاعر
وها هي ليلى "أخيرًا"
تغادرْ
لِتَبقَى وحيدًا
وصوتُ الخناجرْ
يمزقُ عِندي
هدوءَ المحاجر
وصمتَ المشاعر
أتيتَ وليلى,
وما زلتَ عندي,
وليلى تغادرْ
فيا حبُّ
يا حبُّ
إنّي أكابرْ.