حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
اتفاق تاريخي وقعته الرئاسة السورية مع قسد
مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم
مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي
الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟
أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت
انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
"ليليث"
يوماً سأكتب – يا مدارات ارتحالي-
أن التمرد ثورة
طافت على أرجائها صوري
وحوريات أخيلتي
وفي أحضانهن حملنه وجعي القديم
خوفي من الأعراف
ما ورآى حكايات الحنين
يوماً سأدرك –يا معذبتي- سر اليقين
أصل البدايات الجريئة في اجتراح الحرف من بين النجوم
وأراك تنتصبين
فوق الموجة الحدباء
أشرعة تعانقها السماء
ليليث يا لحن الأنوثة والتمرد في دمي
(هل غادر الشعراء) من زمن القصيدة؟!
أم تراه أساي يخنقني
لترتجف الحروف بلحظة النزع الأخير
وأنا هنا قدر شقي
سلبته أحزان الليالي
أبجديات الرثاء
أهتف به
"قدري الكسير
إذا أفقت من الذهول
فلا يهولك منظري
فأنا بقايا ما تركت هنا
فدعينا نستريح
لكي نواصل سيرنا
عبر الفصول
حرفاً يعانق زهو عشتار الجميلة
نوراً خرافيا بهي الكبرياء
قمراً يرافقنا المساء
*ليليث: أسطورة المرأة المتمردة.
(مسعد عكيزان - يونيو2013م)