وزير الصحة يشيد بالدعم الصيني للقطاع الصحي في اليمن [
رئيس الوزراء يحسم موفقة بشأن المواطنين في المناطق الخاضعة لمليشيات الحوثي ورفضهم لمشروعها الكهنوتي
محمد بن سلمان يوجه رسالة تاريخية ونادرة إلى المعارضين في الخارج بشأن العودة
اليورو ينهار والدولار يطير وسط تصاعد التوترات التجارية
ثاني رئيس يقرر عدم المشاركة في القمة العربية الطارئة
ثالث دولة عربية تعلن رفضها دعوات تشكيل حكومة موازية فى السودان للدعم السريع
قوات خفر السواحل تعلن ضبط عصابة لتهريب البشر من القرن الأفريقي إلى اليمن
إصابة مسؤول أمني بجروح خطيرة إثر استهداف مسلح
أول دولة عربية تعلن عن حل سياسي للأزمة اليمنية وتحقيق أمن منطقة البحر الأحمر
البرنامج السعودي يدعم قطاع التعليم في اليمن
أثبتت العديد من الدراسات العلمية الحديثة أن التدخين يؤثر بشدة على الرجال والنساء حيث يؤدى إلى العقم والضعف في الرغبة الجنسية، حيث تحتوي السجائر على مواد سامة مثل النيكوتين والقطران،وهذه المواد وخاصة النيكوتين يساعد على حدوث ضيق في الشعيرات الدموية والشرايين الدقيقة الطرفية وبالتالي لا يصل الدم الكافي المحمل بالأكسجين والجلوكوز اللازم لعملية البناء والهدم إلى النسيج المسئول عن تخليق الحيوانات المنوية داخل الخصية والنسيج المسئول عن تخليق البويضات داخل المبيض.
وأظهرت دراسة أجرتها جامعة هونج كونج أن الإقلاع عن التدخين يمكن أن يحسن من القدرات الجنسية الضعيفة.
وكشفت الدراسة عن أن 53.8 في المائة من المدخنين الذين يخضعون للعلاج من الضعف الجنسي قالوا إن مشكلاتهم الصحية تحسنت في غضون ستة أشهر بعد إقلاعهم عن عادات التدخين.
وفي المقابل ثمة 28.1 في المئة فقط من الرجال الذين عولجوا من ضعف الانتصاب يواصلون التدخين مما يعني أن المقلعين يتمتعون بفرصة أكبر بنسبة 91.5 في المائة في التمتع بحياة جنسية أفضل.
ويجب أن يكون المدخنون على دراية بالآثار العكسية لتدخينهم وعليهم الإقلاع (عن التدخين) في الحال للحيلولة دون الإصابة بضعف الانتصاب والأمراض الأخرى الناجمة عن التدخين.
وفي الواقع يمكن أن يتوقع المدخنون الذين يعانون من ضعف الانتصاب بعض الفوائد السريعة بعد الإقلاع عن التدخين.