موجة غبار متوقع أن تتأثر بها 5 محافظات يمنية
رئيس واحد يقرر عدم المشاركة في القمة العربية الطارئة بالقاهرة ويعبر عن حنقه
نتنياهو يتوعد .. نستعد للمراحل المقبلة من الحرب
عاجل: أمريكا تضع المشاط و الناطق باسم الحوثيين وقيادات أخرى على قائمة الإرهاب وتعلن بدء سريان قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية
تفاصيل اجتماع عبر الإتصال المرئي عقده رئيس الحكومة اليمنية مع رئيس وسفراء بعثة الإتحاد الأوروبي
النصر السعودي يعود بنقطة من إيران
الرئيس العليمي يصل القاهرة ومعه اللواء سلطان العرادة للمشاركة في القمة العربية
ولي العهد السعودي يوجه دعوة للمعارضين المغرر بهم للعودة الى المملكة بشرط واحد
وزير الصحة يشيد بالدعم الصيني للقطاع الصحي في اليمن [
رئيس الوزراء يحسم موفقة بشأن المواطنين في المناطق الخاضعة لمليشيات الحوثي ورفضهم لمشروعها الكهنوتي
قال الصحافي الفرنسي نيكولا بو، المتخصص في الشؤون التونسية على مدونته على الانترنت الأربعاء إن الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي دخل في غيبوبة ونقل إلى المستشفى في جدة.
ونقل الصحافي عن مصادر تونسية أن بن علي (75 عاما) 'أصيب بجلطة دماغية ونقل إلى مستشفى مخصص للأمراء السعوديين في جدة تحت هوية مزيفة لأسباب أمنية'.
وقال إن صحته 'مثيرة للقلق' وإنه 'دخل في غيبوبة'، كما أن زوجته ليلى طرابلسي، التي كانت عرضة للكثير من الانتقادات والاتهامات باختلاس الأموال العامة واستغلالها وعائلتها الحكم، لم تعد إلى جانبه.
ونقل عن مصدر مقرب من الرئيس المؤقت الحالي لتونس فؤاد المبزع انه يعلم منذ ثلاثة أيام عن وضع بن علي الصحي.
وقال الصحافي إن بن علي لا يعاني من عودة ظهور مرض السرطان الذي كان يعاني منه، بل من جلطة دماغية خطرة.
وأشار الصحافي إلى أن مكان تواجد السيدة الأولى السابقة غير معروف، مشيراً إلى أن البعض يرجحون أن تكون في ليبيا بالنظر الى العلاقات الجيدة بين النظام الليبي والثنائي التونسي.
وقد نشر تقرير بو في صحف فرنسية عدة منها 'لو موند' و'ليبيراسيون'.
وكانت ثورة شعبية اندلعت في 17 كانون الأول/ديسمبر على خلفية انتحار بائع خضار تونسي يدعى محمد البوعزيزي، بسبب مصادرة شرطية عربته، أدت إلى الإطاحة ببن علي، وذلك في 14 كانون الثاني/يناير الماضي.
يشار إلى أن تقارير صحافية كانت أشارت أيضا إلى تدهور وضع الرئيس المصري السابق حسني مبارك الصحي وذكرت أنه دخل في غيبوبة، لكن لم يتم التأكد من المعلومات بعد.
وكانت ثورة شعبية مماثلة للثورة التونسية أطاحت بالرئيس المصري في 11 شباط (فبراير) بعدما كانت اندلعت بتجمع في 'ميدان التحرير' وسط القاهرة، في 25 كانون الثاني (يناير) الماضي وامتدت إلى كل المحافظات المصرية