رئيس تحرير موقع مأرب برس لقناة الحدث: الحوثيون يحجبون أكثر من 220 موقع اخباري يمني وعربي ويسمحون لللمواقع الاخبارية الإسرائيلية والامريكيه الناطقه باللغه العربيه
شبكة تلفزيون سوريا تطلق قناتها الجديدة.. الثانية تبدأ بثها رسمياً
العميد طارق يناقش خطط إنعاش السياحة في المناطق المحررة
رئيس مجلس القيادة الرئاسي يستقبل سفير جمهورية العراق
يهود دمشق يوجهون صفعة مهينة لاسرائيل
لماذا قررت إسرائيل إيقاف دخول المساعدات الإنسانية لغزة ولماذا تهدد بالحرب؟.
خلال 24 ساعة أجهزة الأمن تضبط 21 متهما ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية
انعكاسات الوضع الاقتصادي على حياة اليمنيين في شهر رمضان.. أسر كريمة تبحث عن مساعدة وموظفين يتوسلون مد يد العون..
سوريا: الشرع يقرر تشكيل لجنة لصياغة مسودة الإعلان الدستوري
حيث الانسان.. برنامج يصنع الحياة ويقود للمستقبل.. مجمع بلقيس التعليمي تجربة تعليمية فتحت أبواب الأمل للآلاف من الطلاب والطالبات بمحافظة تعز
عمت حالة من الغضب على صفحات الفايسبوك ومواقع التواصل الاجتماعي الأخرى بعد إعلان الناشطة السورية المعارضة للنظام، لبنى مرعي، أن أباها قتل والدتها تقربًا للرئيس السوري بشار الأسد ولإثبات الولاء للنظام.
وأنشأ ناشطون صفحات تضامنية مع الناشطة لبنى، والتي تنحدر من الطائفة العلوية التي ينتمي إليها الأسد، وهدفت تلك الصفحات إلى الإشادة بوالدتها التي تعرضت للخطف سابقاً، وحملت إحدى الصفحات شعار "أحرار وحرائر سوريا يقولون "كل أمهات سوريا أمك يا لبنى".
وقد اتهمت لبنى مرعي والدها بقتل والدتها لإثبات حسن نيته تجاه النظام. وقد هربت لبنى من سوريا في شهر آب/ أغسطس الماضي بعد أن أصبحت ملاحقة من أجهزة المخابرات السورية، وتقيم حاليًا في مدينة إسطنبول في تركيا.
وفي أيلول/ سبتمبر الماضي اختطفت والدة لبنى واتهمت الناشطة الشابة والدها بمساعدة رجال الأمن السوريين على اختطافها للضغط عليها من أجل العودة وتسليم نفسها لأجهزة المخابرات
ونعت مرعي يوم الجمعة والدتها عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، واتهمت والدها جودت كامل مرعي" بأنه قتلها لإثبات حسن نيته تجاه النظام
وجاءت عملية خطف والدة الناشطة بعد ظهور الأخيرة في تسجيل ببلدة سلمى في ريف اللاذقية تعلن فيه دعمها للثورة السورية. وقالت لبنى "لم أتصوّر أن يعاقب النظام ناشطة بخطف أمها، ولم أتخيّل أن تصل الأمور إلى هذا الحد". وتعلق الناشطة "لم نرتكب جرماً، كنا نسعى لبناء سوريا جديدة، سوريا لكل السوريين، ولم نتصور أن يكون هذا هو العقاب". ووجهت لبنى رسالة إلى طائفتها العلوية قائلة "لا أعتقد أن من آثروا الصمت لمدة 17 شهراً سيتحركون الآن، والمؤسف أن النظام السوري يحاول إقناع الشعب بأنه يقوم بحماية الأقليات، رغم أن كل ما يقوم به هو العكس".