السلطات المحلية بمحافظة تعز تفضل عدم فتح طريق الحوبان على مدار 24 ساعة وتقول السبب
قيادات الحوثي في طليعة المستهدفين.. ترامب أمر بإلغاء القيود على الغارات الجوية فى الخارج .. موافقة أمريكية على استهداف القيادات الإرهابية في المنطقة.. عاجل
منتخب إب يتوج بطلاً لبطولة الوفاء لمأرب بعد فوزه على منتخب الحديدة بركلات الترجيح مأرب - اختتمت في مدينة مأرب بطولة الوفاء لمأرب في كرة القدم لمنتخبات المحافظات المحررة، بتتويج منتخب إب بالبطولة بعد فوزه المثير على منتخب الحديدة بركلات الترجيح (5-4)، في
شاهد الأضرعي في الحلقة الأولى من كش ملك وأغنية على انهيار محور إيران
العملة اليمنية تعاود التراجع أمام العملات الأجنبية.. إليكم أسعار الصرف في عدن ومأرب وصنعاء
شاهد الحلقة الأولى من برنامج ''هرجلة'' مع الفنان الكوميدي محمد الحاوري
دعوات لمقاطعة منتجات مشهورة في شهر رمضان
14حاكما أمريكيا ينقلبون ضد ترامب مع زيلينسكي بعد المشادة الحادة في البيت الأبيض
تركيا تدخل من جديد في استضافة محادثات سلام بين أوكرانيا وروسيا
اضطراب الغدة الدرقية قد يحرمك من الإنجاب
خالد بن الوليد أعظم قدرا
من طغاةٍ رموه بغياً وغدرا
خالدبن الوليد أتقى وأنقى
من ضريحٍ أقيم للناس دهرا
مانظرنا إليه إلا هُمَاماً
مانظرنا إليه في حمصَ قبرا
هورمزٌ للفارس الشهم لاقى
في طريق الجهاد عزاً ونصرا
كم سرى في حوالك الليل حتى
طاب سعياً وطاب في الليل مسرى
فارسٌ صاغه اليقين فأمسى
في دجى النَّقْعِ والمعارك بدرا
خاض في نُصْرةِ العقيدة حرباً
إثْرَ حربٍ فصار بالمجد أحرى
كان كالطَّوْد في المعارك يلقى
كلَّ خَطْبٍ في الحرب أعظمَ صبرا
من تلاميذِ سيّدِ الخلقِ كانوا
قِمَماً في الجهاد تشرح صدرا
رفعوا راية الجهاد أُباةً
فهوى قيصرٌ وما قام كسرى
أيُّها المنكرونَ هدْمَ ضريحٍ
إنّ قتل الأطفال أعظمُ نُكْرا
إنهم يقتلون شعباً بريئاً
ويُشِيعونَ في رُبَى الشام ذُعْرا
خالد بنُ الوليد لوكان حيّاً
لأراهم بِيضَ الصّفائحِ حُمْرا
لو بكينا ضريحَه ألف عامٍ
ما خَطَوْنا إلى البطولات شِبْرا
خالد بنُ الوليد ليس ضريحاً
أو سُتُوراً عليه تُنْشَرُ خُضْرا
إنه الفارسُ الذي ظلّ رَمْزاً
لبطولاتنا وللمجدِ فخرا
هوسيف اللهِ الذي لاحَ برْقاً
في سماء الهُدى فحطّم كُفرا
لقّن الفُرْسَ ألْفَ درسٍ ودَرْسٍ
فتَواروا عن (المدائنِ ) قَسْرا
وأذاقَ الرُّومَ الهزائمَ لمّا
مَدَّ كفَّ (اليرموكِ) تفتحُ (بُصْرى)
لو سلكنا طريقَه لَبَتَرْنا
دابِرَ المعتَدينَ في الشامِ بَتْرا