آخر الاخبار

رئيس تحرير موقع مأرب برس لقناة الحدث: الحوثيون يحجبون أكثر من 220 موقع اخباري يمني وعربي ويسمحون لللمواقع الاخبارية الإسرائيلية والامريكيه الناطقه باللغه العربيه شبكة تلفزيون سوريا تطلق قناتها الجديدة.. الثانية تبدأ بثها رسمياً العميد طارق يناقش خطط إنعاش السياحة في المناطق المحررة رئيس مجلس القيادة الرئاسي يستقبل سفير جمهورية العراق يهود دمشق يوجهون صفعة مهينة لاسرائيل لماذا قررت إسرائيل إيقاف دخول المساعدات الإنسانية لغزة ولماذا تهدد بالحرب؟. خلال 24 ساعة أجهزة الأمن تضبط 21 متهما ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية انعكاسات الوضع الاقتصادي على حياة اليمنيين في شهر رمضان.. أسر كريمة تبحث عن مساعدة وموظفين يتوسلون مد يد العون.. سوريا: الشرع يقرر تشكيل لجنة لصياغة مسودة الإعلان الدستوري حيث الانسان.. برنامج يصنع الحياة ويقود للمستقبل.. مجمع بلقيس التعليمي تجربة تعليمية فتحت أبواب الأمل للآلاف من الطلاب والطالبات بمحافظة تعز

فلسطين حرة عربية
بقلم/ وعد السيد سعيد
نشر منذ: سنة و شهر و 5 أيام
الجمعة 26 يناير-كانون الثاني 2024 09:03 م

كم بقى من العمر بعد؟

ألم تنتهي آثار ١٩١٧!

ألم يحين وقت محو آثار الإحتلال البريطاني؟

أسيزول ما تبقى من عام ٤٨؟ فقد طال صبرك كثيراً يا فلسطين!

لاتزالين بلدًا عربياً حراً ، تحرسين إخوانًا لنا سالمين .

رجالا تنبض عروقهم النخوة ، و على العهد قائمين.

هذه قضيتنا ، وخُلقنا على الصهيونية متمردين .

اصمدى يا فلسطين! فقدسنا لم ولن تكن إيلات.

حيوا على الحرية ، ظلوا في ثبات .

هلموا يا رجالنا ، لن نستسلم حتى الممات.

أبيضاني وحلو ، ماتوا بدون ما ياكلوا ، حتى لم يتبقى منهم سوى الرفاة .

أمرٌ حزين ، فقد تعدى الآلاف عدد الوفيات!

أطفالٌ ابرياء! أرامل رجال نساء و بنات ، من كل عائلة هُزّ كيانها فقدت لمتها وطلبت من الله الثبات.

عانوا بقدر ما كل منا اختار السكات .

هذه قضية الإنسانية ، لا تتنازل عن أقل ما يكون ، مثلا قاطع المنتجات!

في قلوبنا يا فلسطين!

رجالك سيظلوا صامدين!

شهدائك ، هم شهداء الإنسانية أجمعين.

بقلوبنا، نحن معكم مترابطين.

فتلک قضيتنا من آلاف السنين.

لن نصمت! لن نتراجع! لن نقف عاجزين!

على يهود الاحتلال الإسرائيلي، حان لنا قطع اليمين.

لنشب فيهم نار سچين.

أفچئتنا يا عبيدة لتحيي فينا صلاح الدين!

دُمتي حرة، دُمتي عربية، دُمتي دائماً وأبدًا فلسطين!

أولى القبلتين و ثالث الحرمين أقصاكي.

حيفا، ياڤا، بيت لحم، غزة و صفد مدنٌ عربيةٌ لنا، وبقلب الإنسانية أراكِ.

اقترب الانتقام، دم كل شهيد ملطخ في رقاب الصهيون.

أرانا الله فيهم آيات العذاب أينما يكونون.

نيازك إلهية تدمر آليات قومٍ كافرون.

فلهم هؤلاء من الله ما يستحقون .

فكتبت ريشتي النهاية هنا، و تربى أجيالنا على عداء بني صهيون.

أطفالٍ كانوا او كبار، ف حتى أطفالُنا بقلوبهم داعمين أرض كنعان في قلبِ كل إنسان.

دمتي حرة عربية يا فلسطين!

عودة إلى وحي القلم
الأكثر قراءة منذ أسبوع
حسناء محمدعلى عتبة النور
حسناء محمد
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
سيف الحاضري
التعطيل الشامل.. اليمن بين الشلل المؤسسي والانتحار الجماعي
سيف الحاضري
وحي القلم
مجلس شبوة الوطني هل يلبي الطموح؟
محمد الخليفي
زهور العجيغزتنا عزتنا
زهور العجي
صدام المجذوبعامٌ رحل وعام أتى..
صدام المجذوب
مشاهدة المزيد