إحاطة جديدة للمبعوث الأممي أمام مجلس الأمن بشأن اليمن.. ماذا قال؟
إليك أسباب رائحة الفم الكريهة أثناء الصيام وطرق التخلص منها
تسريبات صادمة حول سعر أول آيفون قابل للطي
تصاعد عمليات التهريب في اليمن خلال شهر رمضان واعتقال 170 مهاجرًا
اليورو يسجل أعلى مستوى مقابل الدولار في أربعة أشهر
مسلح حوثي يذبح والده بوحشية في محافظة إب
لقاء غير مسبوق بين و اشنطن وحماس.. تحول استراتيجي يكسر المحظورات ويهز إسرائيل
الثالث عالميا.. متحف بالسنغال للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية
جيش الاحتلال يفجّر 17 منزلا في مخيم نور شمس بطولكرم
اجتماعات وزارية في مكة اليوم لمجلس التعاون مع 4 دول عربية
هذه آية تَمنحنا الحريّة من قيد الدنيا وتوجّه قلوبنا إلى سعة الآخرة، تُفسّر لنا كيف يستطيع الإنسان أن يقف بثباتٍ في وضع كارثي لا مقومات للحياة فيه، تجعلنا نفهم كيف يستطيع الناس في غزة أن يصبروا ويرابطوا، تأتي هذه الآية لتردّ على الاسئلة المرتبكة بداخلنا عن عدالة الدُنيا،وحقيقتها وحضور الآخرة كمُرتكز يعيشه المُسلم ويتعايش به وينظر للأمور من خلاله، وهذا والله من أجلّ أوجه كرمه وعِظيم عطاياه أن وعدنا بإتمام أعمالنا المنقوصة كي لا يزاولنا همٌّ ولا يستعمر قلوبنا شك ولا نقول سرًّا أن فُلانًا لم يُعطَ ما يستحق،وفلانًا نال من العذاب في حياته ماناله دون عدل.
نحن نعيش ما نعيشه لأنّ عنده المُستقر، الحقيقة الراسخة التي يُبنى عليها كُل شيء، عنده اوائل الامور ونهاياتها،والسير في طريق يُوصل إليه فلاح، فكل جميل يأخذك إليه،وكُل نعمة تدلّك عليه،وكل سَعة توجّه قلبك صوبه،وكل بلاء يُصيبك يشُدّك إلى رحمته الواسعة،وكل عجزٍ ينخر شعورك يُعلّق قلبك بعظمته المتناهية،وكُل همٍّ يأخذ من روحك يُلهمك لعطاءه الكريم،وكل يأسٍ ينهش من عُمرك يفتح لك بابًا لجنّة لُطفه،هو البرّ الرحيم الحكُم العدل،وافر الإحسان كريم العطايا وفي هذا الأمر والله رحمةٌ وراحة ورهبة وأُنسٌ وعزاء..فالحمدلله