أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت
انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة
التداعيات الاقتصادية لتصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية.. دراسة بحثية لمركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية
من خلفه علم اليمن وصورة العليمي.. عيدروس الزبيدي يصدر توجيهات بشأن قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية
تركيا تمنع مشاركة إسرائيل في المناورات السنوية لحلف الناتو
مقتل وإصابة عدد من جنود الجيش الوطني في مواجهات مع الحوثيين في مأرب والجوف
أول وكيل ذكاء اصطناعي حقيقي، زلزال صيني جديد
أقول بملئ فمي الآن: أي معنى لاستمرار نظام الكفالة بين الشعب اليمني ودول الخليح العربي بعدما اثبت الشعب اليمني للامة العربية والاسلامية والعالم اجمع انه ضد السياسة الخاطئة التي مارسها الرئيس المنتهية ولايته، فالشعب الآن بعد خروجه في جميع ميادين وساحات التغيير وإسقاطه للرئيس اثبت انه ليس مع الرئيس ولا مع سياسته الخارجية التي أوصلته إلى مرحله نظام الكفالة والاستعباد في دول الخليج..
أتمنى من دول الخليج العربي شعبا وساسة وقاده واخص بالذكر المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز ال سعود ان يرفعوا هذا النظام الظالم والجائر (الكفاله) الذي يمارسوه ضد الشعب اليمني واعتقد ان هذا النظام (الكفالة) كان نتاج للسياسة الخاطئة التي مارسها الرئيس السابق المنتهية ولايته و(المخلوع من قبل شعبه).
والآن رحل الرئيس فيا هل ترى هل سوف يرحل نظام الكفالة والاستعباد برحيل الرئيس.
اكتب هذا المقال والقلب يقطر دماً من حال الامة العربية والاسلامية واخص بالذكر اليمن ودول الخليج لماذا هذا التعامل مع الشعب اليمني؟
اكتب هذا المقال لاني أعيش في دولة أروبية وكأن الدول الاوروبية دولة واحده بالرغم من اختلاف وتعدد اللغات والديانات، أما من الأحرى والأجدر ان تكون دول الخليج واليمن هم الأجدر بتطبيق هذا النظام لما لديهم من مقومات أسمى وأقوى من الاتحاد الاوروبي، ألا وهو الدين الاسلامي واللغة والتراث والجوار والقرب... الخ.
أقول في الأخير وليس بآخر: ان العاهل السعودي خادم الحرمين الشريفين وبقية قادة الخليج هم أدرى بالوضع وسوف يعالجوه في اقرب ما يمكن.