هروب قادة الدعم السريع من الخرطوم والجيش السوداني يضيق الخناق عليهم في كل الجبهات
تحركات دبلوماسية مصرية لمنع استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
العميد طارق صالح يتفقد مسرح العمليات العسكرية في محور الحديدة
تحضيرات مبكرة لموسم الحج ووكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات الحجاج ويبحث جهود التنسيق مع ضيوف البيت
شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمارب تحتفل بتخرج دفعة الشهيد شعلان
عيدروس الزبيدي يجدد تمسكه بخيارات الانفصال ويدعو القوات المسلحة الجنوبية الى رفع الجاهزية
رئيس مجلس الوزراء يناقش معالجة التقلبات السعرية للريال اليمني
إفتتاح مشروع مجمع الأناضول السكني لذوي الاحتياجات الخاص بمحافظة مأرب وبتمويل تركي
إشهار رابطة صُنّاع الرأي – أول كيان إعلامي يجمع الإعلاميين والناشطين بمحافظة مأرب
نصائح لتجنب الصداع و الإعياء في الأيام الأولى في شهر رمضان
قدم الحوثي قائمة الأسماء المرشحة من قبله للمشاركة في الحوار الوطني وفي نفس الوقت كانت سفن التهريب الإيرانية تبحر بحمولتها من الأسلحة الفتاكة نحو سواحل اليمن هديه للحوثي ودعماً له من أجل إعمار اليمن اقصد تدمير اليمن .
اذاً انها الطريقة الحوثيه للحوار بالصواريخ المضادة للطائرات فعند ما يعترض شخص ما في الحوار على أي موضوع سوف يتصدى له الحوثي بصاروخ جو ستريلا1 وإن تمادوا في ذلك فلا ضير في جو ستريلا 2.
وإن اعترض أحد باللغة الانجليزية وقال no سوف يقول له الحوثي c4 شديد الانفجار وإن أخفى أحد شئ عن الحوثي سوف يكتشفه بالنواظير الليلية عالية الدقة أما إذا استلزم الأمر وحمي وطيس الحوار فسوف يستخدم الحوثي الذخيرة الحية المفتتة للأنسجة والعظام وقد يستخدم المدافع بعيدة المدى لضرب المخالفين فالتقنية أصبحت موجودة لديه حتى ولو على بعد 40 كيلو.
أما السلاح الأخطر لدى الحوثي في الحوار فهو ذلك الذي عاث في العاصمة صنعاء قتل وتنكيل بضباط الجيش والأمن السياسي انه ((كاتم الصوت )) بس أريد من الداخلية تتأكد هل يوجد على السفينه (موتور) ام لا لان كواتم الصوت المضبوطة على السفينة هي اخطر سلاح على ظهرها ويعلم الله كم كتم الحوثي ومن معه من أنفاس اليمنيين إلى الآن .
نعم اتضحت الرؤيا ولم يعد هنالك شك بأن الحوثي اجبر على دخول الحوار وفي نفس الوقت يجهز نفسه لمعركة لا يعلم أحد نتائجها من ناحية التدمير اما من ناحية حسمها لن يستطيع الحوثي ان يهزم الشعب اليمني فالمعركة وشروطها وقواعدها تغيرت فالقبائل المحيطة به لن ترحمه جزاءً بما عمل فيها والجيش الآن لم يعد لديه قائد يوقف المعارك ويرسل الإحداثيات للحوثي وغيره .
عليه نطلب من رئيس الجمهورية والحكومة اليمنية حل إشكالية الحوثي وسلاحه قبل الشروع في الحوار الوطني لان من غير المعقول ان يتحاور أصحاب الصواريخ وكواتم الصوت مع أصحاب السياسة والمظاهرات السلمية .