آخر الاخبار

خبير عسكري يكشف عن تحول وتطور جديد في المواجهة الأمريكية تجاه الحوثيين ولماذا استخدمت واشنطن قاذفات B2 وبدأت بقصف أهداف متحركة؟ عاجل: مقتل جندي حوثي شمال اليمن وسرقة راتبه وسلاحه في جريمة هزت المنطقة  المنتخب اليمني يطير إلى ماليزيا لإقامة معسكر ومباراة ودية استعداداً لكأس الخليج تفاصيل هجوم للحوثيين استهدف سفينة تركية.. ما حمولتها وأين كانت متجهة؟ مشروع قرار بمجلس الأمن لوقف الحرب على غزة يونسكو توافق على دعم عاجل لواحدة من المعالم الحضارية والتاريخية في اليمن في الذكرى 46 لتأسيسه الحزب الاشتراكي في تعز ينظم مهرجان بالمعافر ترمب يعيّن مسؤولة سابقة بالمصارعة في التعليم ومسلماً من أصل تركي بهذا المنصب صدمة للمغتربين .. الداخلية السعودية تعلن عن 3 جنسيات سيتم ترحيل معظم أبنائها وطردهم من المملكة أكاديميون وتربويون يدعون مجلس القيادة الرئاسي إلى تنظيم مؤتمر وطني يهدف إلى حماية الهوية اليمنية من التأثيرات الفكرية الحوثية

فأخسرُ بعد الظهورِِ انتصاري
بقلم/ د.عبدالمنعم الشيباني
نشر منذ: 14 سنة و 7 أشهر و يوم واحد
الإثنين 19 إبريل-نيسان 2010 01:13 م

إلهيْ

رأيتُ القصيدةَ حقَّاً

وقد نامَ بعضي سوى شاعرٍٍٍ لا ينام

كأني بها غادةٌ تستحثُّ الخُطى غايةً في لقائي

وموهوبةٌ باركتها السماءُ لتمسح عني مسائي

تبيتُ معي رغبةً من شواظٍ

تُعاكسُ ليلي

وتُصبحُ تطلبُني في نهاري

عرفتُ اسمها

والتصاوير تحشدها

صورةً

صورةً

تصطفيني لأسرارِها

وتحلِّفني بالعظيمِِ

وقد عقدتْ وردةً في يميني

و زنبقةً في يساري

تمنَّيتُها مثل أنثى

فكانتْ

و لكنها أبطأتْ

أيُّ عطرٍٍ

خسرتُ أزاهيره

و أضعتُ مقاليده باختياري

إلهيْ

و أنتَ العليمُ الخبيرُ

وبين أصابعكَ القاهراتِ

تقلبهُ مضغةً ناوشتها الرِّماحُ

و(شُبَّابةً في شفاهِ الرِّياحِ)

وعصفورةً مالها من قرارِ

حبيبيْ

وقد دللتْني عيونُ السماءِ

لجائزةٍ تصطفيني

أم القلبُ كي تبلو العاشقينَ لتنظرَ في المؤمنينَ اختباري

سأسقط من دون ريبٍٍ

 

وأصبو

وأكبو

وأعلنُ بدءَ السقوطِ إذا قاطعتْني السماواتُ

يا سيِّدي لا تكِلنيْ

فأخسرُ بعد الظهورِِ انتصاري

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
عبد الله عزام الحارثيوطن واحد...
عبد الله عزام الحارثي
عبد الله عزام الحارثيالشمعة السادسة
عبد الله عزام الحارثي
رياض السامعيانفجار الوطن
رياض السامعي
عبد الإله سلام الأصبحيخارج الدائرة
عبد الإله سلام الأصبحي
مشاهدة المزيد