آخر الاخبار

بعد إيقادهم لشعلة سبتمبر... كيف تعاملت مليشيات الحوثي مع المحتفلين بثورة سبتمبر في الضالع ؟ اللواء سلطان العرادة يدعو إلى ضرورة تصحيح المسار السياسي والتزام الجميع بميثاق شرف وطني يؤسس لمستقبل آمن وعادل للجميع مأرب: مسيرة حاشدة لعدد من قيادات المقاومة الشعبية بمحافظتي إب ومأرب لزيارة ضريح قائد ثورة سبتمبر. التحالف الوطني يجدد العهد بمواصلة النضال للدفاع عن الجمهورية السفارة اليمنية بسلطنة عُمان تحتفل بثورتي 26 سبتمبر و 14اكتوبر المجيدتين  توكل كرمان: نفتقر اليوم لقيادة وطنية شجاعة وشعبنا قادر على قلب المعادلة وسيفعلها في الوقت المناسب في أكبر عملية عسكرية لاستعادة العاصمة الخرطوم .. الجيش السوداني يشن هجوما غير مسبوق على قوات الدعم السريع إيران تتوسط في صفقة صواريخ .. تعرف على الدوافع التي تدعو موسكو إلى تسليح مليشيا إيران في اليمن الإعلام تنعي الصحفي الكبير حسن عبدالوارث وتصف رحيله بالفاجعة برأس مال يبلغ 20 مليار ريال وفرص عمل لعدد 100 موظف.. العرادة وبن مبارك يفتتحان ثاني بنك أهلي بمحافظة مأرب

نكاية .. إلى رئيس عربي مطرود(1)
بقلم/ عمار الزريقي
نشر منذ: 13 سنة و 8 أشهر و 7 أيام
الثلاثاء 18 يناير-كانون الثاني 2011 08:18 م

مقدمات لا بد منها:

1- هذه هي الحلقة الأولى ..كما يشير العنوان .. وستستمر باستمرار المسلسل

2- تهنئة قلبية لجميع الإخوة الشرفاء في تونس الشقيقة وتعازينا لمن سقطوا شهداء ، فلكل شيء ثمن...

***

وقال: (سآوي إلى جبلٍ) فارعٍ

في أقاصي الشمال

ليعصمني..

(قيل:

لا عاصم اليوم)

من غضبة الكادحين..

سآوي إلى ملجأٍ لا تطال

سراديبه

ذاريات النكاية ..

وادولتااااه ..

خذوني إلى موئلٍ ذي قرارٍ ..

جميع الشوارع محقونةٌ بالضغينة

والقصر

حيطانه تتشفى بهذا المصاب..

حصاني حرونٌ على غير عادته..

والرفاق الجنود المنيبون ..

أين الرفاق؟ /الطبول؟ /الغواني /؟ الكئوس/ ؟ المزامير؟

أين المزامير ؟

..وادولتااااه..

التراب الذي تحت رجلي تنكّر لي

والسفارات ..

حتى الثياب التي أرتديها !

****

خذوني إلى لحظةٍ ذات أسورةٍ

من بريق الخيال ..

الدقائق تبتزّني

والثواني

عقاربها كل ثانيةٍ وخزةٌ ..

والجماهير ..

حتى الجماهير ..

وادولتاااه ..

الجماهير ..

تلك الأكُفّ التي طالما صفّقَتْ

حينما كنت ألعن تصفيقها

والشفاه التي طالما هتَفَتْ

باسم سارق بسمتها كي يعيش ..

المطايا التي كنت أركبها

حينما أشتهي ..

كيفما أشتهي ..

لا ترد مشيئة عرّابها

حين يهوى التبول

في وجهها

أو يجاهرها بالشتيمة..

ماذا جرى؟!

ذات ليلٍ

تبدّل ناموسها

فجأةً

ناولتني الحقيقة عاريةً

من بهار الرياء..

****

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
محمد جمال الدينثورة الياسمين
محمد جمال الدين
د.عبدالمنعم الشيبانيالى عمار قباني مساؤكَ أكمل
د.عبدالمنعم الشيباني
يوسف العزعزيعودي فقد أفنيت
يوسف العزعزي
توفيق سعد القدميالعيد المنكسر
توفيق سعد القدمي
الشاعر/أبو القاسم الشابيإذا الشعبُ يوماً أراد الحياة
الشاعر/أبو القاسم الشابي
يعقوب العبدليمأساة الطفلة سالي !
يعقوب العبدلي
مشاهدة المزيد