آخر الاخبار

يخطط نتنياهو لحكم عسكري في غزة؟ الكشف عن وثيقة أعدّها باحثون إسرائيليون حول مستقبل القطاع تفاصيل مذهلة عن عصير البصل ...يحارب تساقط الشعر ويعزز نموه حراك خطير في واشنطن و دعوات لتفعيل المادة 25 من الدستور الأميركي لعزل بايدن وزارة الدفاع البريطانية، تعلن عن حزمة مساعدات جديدة وضخمة لأوكرانيا الحوثي وأنصاره في مأزق.. محلل عسكري يتحدث عن سر حالة الإرتباك والتخبط الذي تعيشه المليشيات مؤخراً مليشيات الحوثي تعتقل والد أحد أبرز جواسيسها الذين ساهموا في إسقاط محافظة «عمران» البحر الأحمر.. هجمات الحوثي تشهد تراجعاً ملحوظاً و«أسبيدس» تدمر مسيرتين وصفها بالخطوات الجنونية .. ضربات مركزي عدن تشعل فتيل غضب (سيّد الحوثيين) وتدفعه لمهاجمة السعودية والكشف عن خياراته للرد وخبر غير سار لمؤتمر صنعاء واشنطن تنسق مع مسقط بخصوص إعتقالات الحوثيين مارب برس ينشر توقعات الطقس للساعات القادمة.. ومركز الأرصاد يحذر ..أمطار ورياح في هذه المحافظات

القائد أحمد عائض وأركان حربه الصالحي
بقلم/ منير الماوري
نشر منذ: 16 سنة و 5 أشهر و 24 يوماً
الجمعة 11 يناير-كانون الثاني 2008 08:14 م

في عهد الدفاع عن الجمهورية والثورة كانت هناك مواقع عسكرية في عيبان وفي يسلح وفي نقم نجحت في الدفاع عن الحرية، ولكن اليوم لدينا مواقع دفاعية أكثر قوة من كل المواقع العسكرية، وأكثر تأثيرا منها.

مأرب برس هو موقع من مواقع الدفاع عن الحرية في أقصى مداها ، ويقود هذا الموقع القائد أحمد عائض وأركان حربه الصالحي، ووراءهما كتائب وسرايا من جنود الكتاب والصحفيين لا يستطيعون أن يرفعوا سلاحهم إلا في هذا الموقع.

قبل أعوام كنت أجد صعوبة في نشر أرائي في الصحف المقرؤة لأن آرائي تتجاوز هامش الحرية المتاح، وأصبحت اليوم آرائي لا تتماشى مع هامش الحرية المتاح في مارب برس بل يتحتم علي أن أرفع سقف حريتي بما يتناسب مع حرية الموقع أو أتوقف عن الكتابة لهذا الموقع.

وقد يتهمني البعض بالمبالغة لو قلت إن نصف مشاكل اليمن يمكن أن تحل بكل سهولة لو أن الرئيس وحاشية الرئيس يفرغون من أوقاتهم ساعة واحدة يوميا فقط لقراءة تعليقات القراء في مأرب برس.

هذه التعليقات تتضمن هامش كبير من الحرية، حتى تلك التي تسئ إلى الكتاب وإلى الموقع فما دمنا قد ارتضينا لأنفسنا أن ننتقد الحكومة فما علينا إلا أن نقبل كل الشتائم حتى من موظفي الأمن القومي المتنكرين في هيئة معلقين.

هذا الموقع مكسب كبير لدعاة الحرية في اليمن، وسيظل نبراسا للتحرر من الاستعباد والاستهبال ومخلفاتهما.