آخر الاخبار

أكد جهوزية الجيش لردع المليشيات.. وزير الدفاع يوجه رسالة ساخرة للمتورد عبد الملك الحوثي بشأن تهديداته الاخيرة ضد المملكة تقرير استخباراتي أمريكي يتحدث عن مصدر الأسلحة التي تستخدمها المليشيات في هجماتها بالبحر الأحمر واتساب يطرح ميزة جديدة.. “تحويل الرسائل الصوتية لنصوص مكتوبة” بـ5 لغات بالتزامن مع وصول حاملة الطائرات الأميركية «روزفلت» إلى المنطقة.. ضربات أمريكية تدمّر أهدافاً حوثية مليشيا الحوثي تشيع قيادات برتب رفيعة.. وإقرار بمقتل 312 عنصرا خلال بضعة اشهر في مواجهات مع قوات الشرعية رسمياً.. مليشيات الحوثي تنصّب زعيمها نبياً مقدما على أفضلية نبينا الكريم ومغردون يردون :لهذة الدرجة فوق الرسل والانبياء محكمة العدل الدولية تحدد موعدًا للإعلان عن موقفها من احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية بعد مغادرته ليفربول.. كلوب يرد على عرض لتدريب المنتخب الأمريكي اليمن: قتلى وجرحى في هجوم إرهابي بشبوة الديوان الملكي السعودي يصدر قرارا بخصوص ثلاثة أسماء ويعتمد لها 3 ضوابط لتسجيلها

عبد الملك الآن في وضعية علي وعلى أعدائي؟!
بقلم/ محمود ياسين
نشر منذ: 9 سنوات و شهرين و 26 يوماً
الخميس 16 إبريل-نيسان 2015 10:07 ص

نحن لن ندفع الثمن الفادح لحلم على هذا القدر من الشخصية واللا معقولية ، ثمة ايماءات تمر بذهن احدهم وتكون بالغة الكلفة وتنتهي برثائية جماعية، تلك المآسي التي ترتبت على كل جنون عظمة راود انسانا ودفعه ليدفع بكفاية تلك اللحظة من البشر.

بشر يقاسمه غالبيتهم حس التوهم بالتفوق على طريقة المان هتلر أو بعضهم " عشيرة عبد الملك " كان الألمان الذين لون لهم الوهم دم المانيا بالأزرق قد اكتشفوا وبتشاؤم فداحة الثمن، وعندما نزف الانسان الالماني وهو يحتضر اكتشف انه بلون دم الجندي الروسي تذابحا وبينهما وهمين ودم احمر واحد.

لسنا على استعداد البته ، لن ندفع الثمن وهذا اليقين ليس تعويلا على الطائرات فهي فقط التفوق التقني الذي امتلكته بداوة بمستوى وعي الحوثيين ونمط تفكيرهم لكن ثمة بدائية يمكنها شراء صاروخ حديث وبدائية اخرى يمكنها تلقي هذا الصاروخ بدونما اكتراث وبالمزيد من حس المقامرة ،، فالبشر كثيرون على كل حال .

لقد وقعنا بين شكلين من الاستقواء البدائي يؤججهما نفط يضع عمامة ، كل ترهات التاريخ وفظاعاته او اغلبها كانت الثمن الذي يدفعه الابرياء لأجل وهم مقدس.

من صفحته على "الفيسبوك"

لمزيد من التفاصيل تابعوا صفحتنا على الفيس بوك   هنــــــــــــا