مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
هجمات مباغتة لرجال القبائل تستهدف نقاط الحوثيين في الحنكة بمحافظة البيضاء
حماس ترد على ترامب: ''غزة ليست للبيع''
زلزال بقوة 5 درجات قرب سواحل اليمن
قميص ميسي قبل انضمامه لبرشلونة يطرح بمزاد مقابل مبلغ خرافي
كأنّك كنتِ تخافين عنّي
,كأنّي
,أتيتُ الى ضفتيك ارتحالًا
على ضوء قلبي
وشهقةِ حبي
أُغنّي ..
كأني أتيتُ إلى نهرك العذب,
انشرُ ذنبي
وأخطاء قلبي
أتيتُ...
وقد كان ذنبي
ينوء بجنبي
إلى نهرك العذب امشي ذليلًا
كأنّك..
ربّي.
.................
أتيتُ ,بقايا فؤادٍ ودمْ
على صهوةٍ من أنين الألم
وكنتِ بعينيك مثل السماء
تضيئين دربي
دعيني –إذن –في ظلال السماء
ألملم أشلاء حبي
الملم قلبي.
...............
أتيتك, احمل طفلا يتيمْ
وجرحًا عقيمْ
هنا بين جنبي
أتيتك ,احمل ثأرًا قديمْ
فلولا سألتِ
:لماذا أتيتك
اقتات جرحي
وثأري القديم؟
ولمّا سألتك
:هل تسمعين الدعاء
وهل تنزلين المطر؟
أجبتِ :نعم
بلفتة عشقٍ
وبعضَ الألم
فهل كنتِ حقاً تخافين عنّي
وتدرين أنّي...
سأبقى وحيداً بغير الألم؟
لذالك قررتِ أن تمنحيني!
ظلال الحياة
وضوء الوجود
وتغريدةً في ظلال الأماني
أزاحت عن القلب بعض القيود
......
هنا في صقيع اللقا منتهاي
هنا في حريق النوى مولدي
هنا كنتُ أُنهي ربيع الحياة
جنوناً من الحب كي تبتدي
خشوعًا له تحتَ جنحِ الظلامِ
أُصلّي ونارُ الهوى معبدي
دعيني أغردْ شوقاً إليك
وشوقاً إلى جهشتي غرّدي
وإن كنتُ يوماً أطلتُ السجودَ
لعينيك ,أرجوك لا تسجدي.