آخر الاخبار

أحمد علي عبدالله صالح يكشف لأول مرة عن دورة المرتقب بشأن إنهاء الانقلاب تحت راية الجمهورية والوحدة ويؤكد :المرحلة تستدعي توحيد الصفوف عاجل الحوثيون يبدأون عملية عسكرية ضد قبائل قيفة والطيران المسير يقصف مواقع رجال القبائل إصدار قرابة مائة ألف جواز سفر يمني خلال شهر دولة جديدة تتسلّم قيادة المهمة الأوروبية لحماية الملاحة بالبحر الأحمر ‏‎عاجل الحوثيون يدفعات بدببات وعربات BM باتجاه قبائل قيفة ووساطة قبلية تقف عاجزة  أمام التنعنت الحوثي مركز الأرصاد يوجه تحذيرا للمواطنين في عشر محافظات يمنية من الأمطار الغزيرة والرياح وقفة تضامنية بمحافظة مأرب تعتبر تجويع المدنيين عمدا جريمة حرب مكتملة الأركان وتوجه رسالة عاجلة للمجتمع الدولي إيران «مضطرة» للرد على اغتيال اسماعيل هنية.. وهذه خياراتها بعد اهانتها أمام العالم الإعلان عن وفاة عيسى حياتو طالبو بتنفيذه في أقرب وقت..‏60 برلمانيا يوجهون طلباً هاماً لرئيس وأعضاء هيئة رئاسة مجلس النواب

مدينة صنعاء القديمة
بقلم/ أنور حيدر
نشر منذ: 16 سنة و 4 أشهر و 20 يوماً
الأربعاء 19 مارس - آذار 2008 05:54 م

مأرب برس - أنور حيدر

كشفت دراسة إحصائية حديثة نفذت مؤخراً حول صنعاء القديمة بأن عدد منازلها (8000) منزل وعدد سكانها (90000) نسمة تقريباً.

وأشارت إلى أن عدد مساجد صنعاء القديمة 48 مسجداً وأسواقها القديمة 30 سوقاً والسماسر 37 سمسره.

ونوهت الدراسة إلى ان عدد المقاشم والسبل والمعاصر (69) موزعة كالتالي:ـ المقاشم 50 مقشامة ـ السبل 12 سبيلاً ـ المعاصر 7 معاصر.

مبينة بأن عدد أحيائها وصلت إلى 40 حياً وفي كل حي يوجد متنفس (صرحة) بالإضافة إلى مسجد وبستان (مقشلة) وكل حي يعتبر من الناحية المعمارية يشكل مدينة بحد ذاتها وأن صنعاء القديمة تعتبر أكبر مدينة تاريخية في العالم مساحتها 8و1 كم2 (3و156هكتاراً وأعظم ما يميزها أنها مدينة حية وعمرها 7000 سنة أحتلها مؤسسها الملك الحميري شعرم أو ترحيث وكانت تعتبر منتجعاً لقضاء أوقات الراحة وكان يوجد في صنعاء(6) أبواب وهي :ـ باب اليمن ـ ستران ـ خزيمة ـ شعوب ـ الشقاديف ـ السبح.

وكلمة صنعاء جاءت من التسمية الحميرية وهي (صنعو) وتعني بالحميرية كثرة الصناعات وقول بعض الرواة أن هذه التسمية جاءت أثناء الاحتلال الحبشي لليمن حيث وجد ومامحصنة بالسور والقلاع والأبراج فسموها باللغة الحبشية (صنعة) ووجد هذا في النقوش اليمنية والحبشية.

أما سور صنعاء فيعتبر قلعة شامخة كما قال بعض المؤرخين آخرهم الدكتور عبدالرحمن الحداد بأن السور يهابه الغزاه إذ كان سمكه يمشي عليه 8 فرسان بخيولهم.