آخر الاخبار

أول رد من الرئيس أردوغان على خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة الحزب الأشتراكي بتعز يُحيي ثورة 11 فبراير ويعلن ان الفاعل الرئيس في الثورة هو روحها المتدفقة في مختلف الميادين والشوارع الجيش السوداني يقترب من القصر الجمهوري وسط العاصمة الخرطوم مركز الفلك الدولي يكشف موعد بداية شهر رمضان هذا العام ومتى ستكون رؤية الهلال ممكنة؟ قطر تُسير 15 طنا من الأدوية دعما لمرضى الكلى في اليمن حزب الإصلاح بسقطرى يوجه دعوة للمجلس الرئاسي ويدعو لتنظيم السياحة لتكون سياحة تحترم الموروث الثقافي والاخلاقي للمجتمع السقطري مجلس الأمن يعقد جلسة بشأن اليمن هيومن رايتس ووتش تدين جرائم الحوثي في البيضاء وتؤكد: ''لايوجد أي صلة للضحايا بتنظيم داعـ.ش'' قراءة في بيان البنك المركزي الأخير الذي هاجم فيه الرئاسي والحكومة وكشف عن تقاعسهما.. 4 إشكاليات كبيرة اغلاق جميع محلات ومنشآت الصرافة في مناطق الشرعية.. حل أم دليل عجز الحكومة في انقاذ العملة؟

خاطرة.....
بقلم/ توفيق سعد القدمي
نشر منذ: 14 سنة و 3 أشهر و 15 يوماً
الجمعة 29 أكتوبر-تشرين الأول 2010 02:52 م

وتأبى الذكريات إلا أن أظل أسير لحظات وجد.. لحظات إشراق.. لحظات توهج مشعة، تقطر مع نسمات هوائها البديع .. خيوط أمل.

ومع تلكم الأمواج الخالدة في الذهن تتلألأ الأوراق بياضاً وتزدان ألحان الذكرى طيباً.

إنها بالفعل تلكم الأجراس التي يلامس صدى صوتها أعماق النفس.. لتتوالد الخواطر الجياشة بالحب؛ قصيدة شعر:

هي..

هي من أحب ولا سواها

هي أنتِ

هي آهتي

هي ينبوع العطاء

لدي

***

ما سرها؟

ما سر همستها الرقيقة..

في خيالي؟

في الدجى..

في الأفق..

في أرجاء جنتنا الفسيحة..؟

في فضاءات السماء؟

يا هل ترى!!؟

هل في دروب العشق..

في الذكرى..

مساحات..

شموع

أمنيات..؟

أم ..

هل بأهداب الزمان المر

للأحباب

بعض

من أريج ..

كدرته الضائقات..

تساؤلات!!؟

إذ أن ما أرجوه

ما أرنو إلى تحقيقه من قربها

لحظة صفا