تركيا تدخل من جديد في استضافة محادثات سلام بين أوكرانيا وروسيا
اضطراب الغدة الدرقية قد يحرمك من الإنجاب
ترامب سيعلن لغة رسمية للولايات المتحدة لأول مرة
دولة عربية تخالف الجميع في إعلان بداية رمضان
دول خليجية تعلن رفضها لتشكيل حكومة موازية في السودان للدعم السريع
مركز الملك سلمان يكافح الملاريا في اليمن بـ 12 مليون دولار
جملة أشعلت الجلسة مع ترامب قبل أن يطلب منه الرئيس مغادرة البيت الأبيض..
السعودية توجه ضربة موجعة لقوات الدعم السريع
ابوظبي تخطط لاستثمار 40 مليار دولار في إيطاليا
الكشف عن انطلاق أضخم مشروع قرآني عالمي في السعودية
مأرب برس - خاص
العلاقات اليمنية-الليبية، تمر -هذه الأيام- بأفضل واروع صفحاتها ومحطاتها..فقد دعمتها -مؤخرا- الزيارة الودية التي قام بها، رجل الخير والاعمال الانسانية.. حضرة الشاب النبيل/ سيف الاسلام القذافي ..نجل الزعيم معمر القذافي .
وكانت له، وللشعب الليبي الشقيق، من خلال هذه الزيارة المباركة، لمسة طيبة، تضاف الى سلسلة الجهود الانسانية العظيمه، للشعب والقيادة الليبية ..فقد عودتنا مثل هكذا زيارات اخوية، على تجاوز كل ما يقال هنا وهناك ، تشكيكا بهذه العلاقات الرائدة ، في المنطقة!!.
وما يؤسف له- فعلا- ان تقرأ (مقالا) لأحد الصحفيين المستجدين على مهنة( البحث عن الحقائق) وفي صحيفة اهلية اسبوعية؟؟..وقد حاول الاصطياد منها-اي من تلك العلاقات- خدمة لبعض رموز العمالة لهذا( البلد) او تلك( الجهة) ؟؟ ..لا لشئ، بل للاساءة -غير المباشرة- لتلك الجهود الملموسة، نحو علاقات اكثر رحابة واتساعا وانفتاحا، بين البلدين العربيين الشقيقين (اليمن وليبيا)..ويبدو ان هناك (أجراء) يعملون لصالح ذواتهم اولا.. ومن ثم لتلك الجهات او البلدان، من اجل زرع بذور الشقاق والخلاف، في طريق علاقات( يمنية -ليبية) اكثر تجدرا وقوة ورسوخا ..؟؟..ولا يقوم بهذه المهمة، اللااخلاقية، إلا (المستفيدون) من هكذا اعمال تخريبة، تمس صميم العلاقة الممتازة، بين القيادتين والشعبين العربيين، في كل من ليبيا واليمن!!.
فإلى اولئك المشككين والمرجفين و(الانتهازيين) والعملاء( المأجورين).. لا نملك إلا القول: ستظل العلاقات( اليمنية -الليبية) في احسن وافضل واروع محطاتها وصفحاتها التي يحاولون تلطيخها بمداد اقلامهم المأجورة؟؟.