ثنائية نونيز في اللحظات الأخيرة تمنح ليفربول الفوز 2-صفر على برنتفورد بلاغ لكل شركات الطيران العالمية بمنع نقل اي إسرائيليين او ايرانيين الى دمشق تفاصيل محادثات احمد الشرع مع محمد بن زايد .. إسرائيل تتحدث عن خطة دفاعية لانسحابها من غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تدشن امتحانات المفاضلة لمنح التبادل الثقافي للعام الجامعي 2026 - 2025م بجامعة إقليم سبأ وزير الأوقاف يستقبل وفدًا من الإدارة السورية الجديدة بمكة المكرمة ويتلقى دعوة لزيادة دمشق تكريم الرائد الكشفي علي حشوان في الملتقى الكشفي الدولي الثالث في الكويت تكريم أوائل طلاب مدارس النازحين بحافظة مأرب عدن: الصحفي ''أحمد ماهر'' يغادر سجن ''بئر أحمد'' سيء الصيت بعد فترة طويلة قضاها في زنازين المجلس الإنتقالي تفاصيل عرض مغري قدمه الهلال السعودي للمصري محمد صلاح
في وطني تهدم الآمال وتغتال الأحلام، مما يدفع المواطن للعيش في واقع لا يطاق.
أبسط الحقوق صارت من الخيال واذا تحدثنا وناقشنا ورفعنا الأصوات و طالبنا من أصحاب الشأن النظر والالتفات لمشاكلنا التي لا تعد ولا يمكن تخيلها، كان الرد كالعادة، أوهام تقال من ألسنة كاذبة لا تخشى ولا تخاف.
ضمير القيادة ميت مهما رأت او سمعت من أهوال يغرق فيها المواطن حد الاختناق ،لا تحرك لها ساكن ولا بال، فقد غادرت وتركت المواطن يخوض تلك الصراعات التي تتفاقم كلما ساء الحال.
كأننا في مسلسل الضياع تدور أحداثه عن حكومة تركت المواطن يلاطم موجات أرتفاع الأسعار و يواجه الأوبئة و الأمراض التى باتت تهدد حياته من جميع الاتجاهات.
الى أين المفر وحلقات المسلسل أصبحت على وشك الانتهاء؟
والمخرج أصر على انهاء الأحداث بإضاعة الحقوق و المستحقات، وغياب الكهرباء والماء والخدمات ،عن واقع بسيط، دفن في وطن ،تحكمه حكومات لا تطاق.