آخر الاخبار

الرئيس أردوغان: سنتحد أتراكاً وأكراداً وعرباً لهدم جدار الإرهاب كريستيانو رونالدو يشعل قلوب متابعيه في السعودية بصورة مع الأمير محمد بن سلمان.. تحذيرات دولية من إزدهار القرصنة في البحر الأحمر بسبب سياسات الحوثيين في أول إجتماع بعد عودته من أبوظبي.. عيدروس الزبيدي : المجلس الانتقالي بات رقمًا صعبًا على الساحة وعليكم التمسك بقضية الجنوب ولا تتراجعوا ولا تتطرفوا الرئيس اللبناني مخاطباً وفدا ايرانيا رفيعا: لبنان تعب من حروب الآخرين ووحدة اللبنانيين هي أفضل مواجهة الغارديان.. نتنياهو بات عبئاً على بايدن ولن يتحقق السلام حتى يرحل تيك توك يقوم بتسريح موظفين على مستوى العالم من فريق الثقة والأمان أول دولة عربية تتبنى تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز الخدمات الحكومية الجيش السوداني يصل القصر الرئاسي بالعاصمة الخرطوم .. وقوات الدعم السريع تتعرض لانتكاسات واسعة في عدة مدن سودانية لماذا أعلن الرئيس زيلينسكي استعداده للتنحي عن رئاسة أوكرانيا؟

بردّونية أخرى ولكن …
بقلم/ إبراهيم النجمي
نشر منذ: 12 سنة و 11 شهراً و 15 يوماً
الجمعة 09 مارس - آذار 2012 02:13 ص

هذي القصور الشامخات إزائي

دنيا من اللذات والإغراءِ

طالعتها فعجبتُ كيف لناظري

أن يدخل الجنات دون عناءِ

برزتْ على كل التي من حولها

فتشكلتْ في صورةٍ وبهاءِ

وتعملقتْ بحجارةٍ وتطاولتْ

فكأنما رحلتْ إلى الجوزاءِ

ما أسوأ الكلمات في تبجيلها

إنْ لم تحقق وصفها بجلاءِ

أيجوز أوصفها وكلاّ رجْعها

من ذا يسطّر روعة الأجواءِ ؟

الساكنون وفي النعيم حياتهم

اللاهثون على الريال النائي

العابثون بكل ما قد جاءهم

والراكعون لجيفة الأهواءِ

يتقاتلون على البقاء بسيرةٍ

معروفةٍ باللغو والإغواءِ

السارقون من الجياع جسومهم

والمانحون المال للأعداءِ

الآخذون من الخراب عقولهم

والجاعلون الدال في الأسماءِ

هم يُعرفون بأنهم ساداتنا

ساداتنا ؟ يا لوعة الأحشاءِ

لا لا أريد بأن تكون قصائدي

جسرًا إلى سجنٍ من الأرزاءِ

كم عاش فينا مضمرٌ بعداوةٍ

وقفتْ عليّ ضمائر الشعراء ؟!

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
إسماعيل علي القبلانيعام جديد يحترق
إسماعيل علي القبلاني
محمود عبدالواحديا موت ......
محمود عبدالواحد
عبدالرحمن القمع العولقيهل رأى القاسمْ سكارى مثلنا
عبدالرحمن القمع العولقي
مشاهدة المزيد