رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح
أقبل علينا عيد الفطر المبارك هذه الأيام وبعد مرور شهر رمضان هذا الشهر الفضيل التي تغلق فيه أبواب النار وتفتح ابواب الجنة فالعيد مناسبة دينية عظيمة وجليلة ويجب ان لا تمر علينا مرور الكرام يجب علينا جميعاً نحن اليمنيين ان نعمل من اجل بناء اليمن حيث حان الوقت من اجل تشيده وبناءه , من اجل مستقبل أجياله فعلينا نسيان الماضي وفتح صفحة جديدة .
وها هو يوم العيد فرصة ثمينة ومنحة عظيمة لكي يعود كل الفرقاء السياسيين إلى رشدهم لتتصافى نفوسهم وتتسع صدورهم وينسون أحقادهم وهو فرصة للتسامح والتآلف والتعاون وتوطين الأنفس ونظافة القلوب من الأحقاد والذنوب ولأن التسامح كلمة جميلة وتحمل معاني أجمل وهو الإحساس بالسلام ونسيان الماضي الأليم وفتح صفحة جديدة شعارها العفو والغفران يقول الله سبحانه و تعالى
وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِإِخْوَاناً
وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا صدق الله العظيم
حيث ينطلق مؤتمر الحوار الوطني الشامل اليمنى في شهر نوفمبر المقبل الذي تشارك فيه كافة القوى السياسية والاجتماعية اليمنية لمناقشة كافة القضايا الوطنية العالقة وصياغة دستور جديد للبلاد وسيشارك فيه ممثلون عن الشباب، وكافة الأحزاب السياسية والقطاع النسائي ومنظمات المجتمع المدني والذي نرجو ان يخرج بحل مشاكل اليمن لان الشعب ضاق ولن يستطيع التحمل أكثر من ذلك فهذه دعوة للجميع من اجل التصالح والتسامح وبناء مستقبل اليمن الجديد.