آخر الاخبار

ترامب يخسر معركته الأولى.. الاقتصاد الأمريكي يتهاوى البنك المركزي الأوروبي يعلن عن أكبر خسارة على مدار تاريخه هل تستطيع أوروبا الدفاع عن نفسها بدون دعم أميركي؟ توجيهات عسكرية مشددة من رئيس مجلس القيادة الرئاسي لوزير الدفاع ورئيس هيئة الاركان ..تفاصيل وفد حوثي يسافر سراً للمشاركة في تشييع حسن نصر الله ووفد أخر يغادر مطار صنعاء يتم الإعلان عنه.. إستياء واسع لحلفاء المسيرة .. جناح إيران يتفرد بكل التفاصيل احتشاد قبلي مُهيب بمأرب.. قبائل مذحج وحمير تُعلن جاهزيتها الكاملة لمواجهة مليشيا الحوثي وتدعو التحالف العربي لمواصلة الدعم العسكري وتطالب الشرعية إعلان معركة التحرير بيان توضيحي عاجل لشركة الغاز اليمنية حول الوضع التمويني وحقيقة تهريب مادة الغاز إلى الخارج الشركة المالكة.لفيسبوك وواتساب وانستغرام تعلن عن نشر أطول كابل بحري بالعالم.. يربط القارات الخمس؟ خفايا وأطماع مواجهات نارية في الدور الستة عشر في دوري أبطال أوروبا قرعة دور الستة عشر للدوري الأوروبي لكرة القدم

مسائل...وتظلمات
بقلم/ محمود عبدالواحد
نشر منذ: 12 سنة و شهرين و 15 يوماً
الخميس 06 ديسمبر-كانون الأول 2012 01:59 م

-1-

يا ناظر الشعر ، هل تدري ؟ ولم يعتري ؟

جرح الورى ما أرى من عالمي والمصير

ومن يضاهي التزام الحرف أوجاع كل

الناس ؟ من للردى أورى وشب النفير

يهتز من شفة النار لآمالهم

ما هم عزم السرى يا موهنات المسير

ماذا عن الناس ،عن إحيائهم ، بعثهم ؟

قل يا عذاب الصبر ، ما من يسير

عن مدهم ، جزرهم ، وعن بحار الأسى ؟

فالموت ، يا مرسى ، وصول أخير

والشعر ، والقلب ، من جرحي كما لم تر

يا ناظر الفجر من قبل احتراق الأمير

والشعر كي يؤثر الناس به ، لا لكي

يؤثر ، حشايا جراح الكثير

-2-

وسائل حقه فى العيش فى الرأى ، هل

يرضى (بديل الخبز) أو يستعير ؟

وكم بـ (لا) صار حر الإختيار ؟ وما

ردت (نعم) لقمة على هوان الفقير

يا من ترقى عبوديته واكتفى

عيش الرضى ما همه كان سقوط الضمير

حرية الناس لا تصنعها كعكة

بل هبة الله وصنع القدير

فانظر غدا من رأى حرية إننا

من جوعنا نصنع عيد الفطير

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
عبده نعمان السفيانييا دَارَ عَبْلة
عبده نعمان السفياني
عمار الزريقيفرصة أخيرة
عمار الزريقي
عبدالرحيم أحمدلم يرحل نزار..؟
عبدالرحيم أحمد
خالد محمد الفائشيتحت القصف..!
خالد محمد الفائشي
محمد بن يحيى الزايديهاجت الذكريات
محمد بن يحيى الزايدي
مشاهدة المزيد