وزير الأوقاف والإرشاد في مؤتمر الحوار الإسلامي يدعو الى توحيد الجهود لمكافحة الطائفية والتطرف وتعزيز قيم التسامح والتعايش
صور خاصة تدفع شابة لطلب الطلاق.. بعد 3 أسابيع زواج: «صورني صور خاصة بهاتفه وأرسلها لأهله»
أول دولة خليجيه تمنع طلابها من الالتحاق بجامعة صنعاء وتلغي الاعتراف الأكاديمي بمخرجاتها
لماذ أطاح الرئيس الأمريكي ترامب برئيس الأركان الجنرال تشارلز براون؟
السوريون في حلم.. والد الرئيس الشرع ينتقد ابنه بمنشور اقتصادي مثير
أسعار الصرف في صنعاء وعدن
محكمة في صنعاء ترفض استئناف حكم اعدام رجل أعمال ومصادرة جميع أملاكه
الملك سلمان في ذكرى يوم التأسيس: ''نعتز بذكرى تأسيس دولتنا المباركة قبل ثلاثة قرون على الأمن والعدل والعقيدة الخالصة''
توقعات مركز الأرصاد لحالة الطقس خلال الـ 24 ساعة القادمة
حماس تسلّم رهينتين في رفح وتستعد للإفراج عن 4 آخرين بمخيم النصيرات
أظهرت دراسة علمية حديثة أن الأطفال الذين يتعرضون لسوء المعاملة والعنف في طفولتهم، معرضون بنسبة 36% لزيادة مخاطر الإصابة بالبدانة، في مراحل متقدمة من أعمارهم. وتأتي النتائج المتوصل إليها في الدراسة ثمار سلسلة من الأبحاث، وتحليل بيانات أكثر من 190 ألفا و 285 شخصا، كانوا عينة تحليلية لأكثر من 41 دراسة.
وقال الدكتور أندريا دانيسي أستاذ الطب النفسي بمعهد الطب النفسي، التابع لكلية كينغ البريطانية والمشرف على الأبحاث، إن كل الدلائل النفسية والطبية، تشير إلى أن وقوع الطفل للعنف، وسوء المعاملة في بداية حياته، خصوصا في مرحلة الطفولة المهمة، يجعله هدفا للإصابة بالبدانة في مراحل متقدمة من عمره.
وقام الباحثون بمراجعة التاريخ الأسري لمجموعة من الأطفال، ودراسة عدد من العوامل المساهمة في تنشئتهم، منها علاقتهم بأولياء أمورهم، ومستواهم الاجتماعي، وعوامل التدخين بين أولياء الأمور. وخلصت الدراسة إلى أن سوء المعاملة، والعنف في معاملة الأطفال، يعدان من أهم العوامل الأشد تأثيرا وفتكا بصحتهم، ما يعرضهم للإصابة بالبدانة في مراحل متقدمة من أعمارهم.