مؤشرات ايجابية على عودة الإستقرار للبحر الأحمر.. 47 سفينة عدلت مسارها إلى قناة السويس بدلاً من الرجاء الصالح
الإتحاد يعزز الصدارة بفوز كبير على غريمه الهلال
الجيش الأردني يعلن احباط تهريب كمية من المواد المخدرة عبر طائرة مسيرة
إعلام أمريكي: ''الحوثيون هاجموا طائرات مقاتلة ومسيرة أمريكية وجدل داخل الجيش حول كيفية الرد''
حماس تتحدث عن خرق اسرائيلي فاضح لاتفاق تبادل الأسرى
دمشق تعلن بدء تشغيل النفط من حقول شمال شرقي سوريا
فضيحة تحكيمية جديدة في مباراة برشلونة
أوكرانيا أرض الثروات.. لهذا يلهث ترامب وراء المعادن النادرة
28 مليار دولار خسائر أوروبا الأولية من رسوم ترمب على الصلب والألمنيوم
قراصنة يستولون على 1.5 مليار دولار في أكبر سرقة بتاريخ العملات المشفرة
أظهرت دراسة علمية حديثة أن الأطفال الذين يتعرضون لسوء المعاملة والعنف في طفولتهم، معرضون بنسبة 36% لزيادة مخاطر الإصابة بالبدانة، في مراحل متقدمة من أعمارهم. وتأتي النتائج المتوصل إليها في الدراسة ثمار سلسلة من الأبحاث، وتحليل بيانات أكثر من 190 ألفا و 285 شخصا، كانوا عينة تحليلية لأكثر من 41 دراسة.
وقال الدكتور أندريا دانيسي أستاذ الطب النفسي بمعهد الطب النفسي، التابع لكلية كينغ البريطانية والمشرف على الأبحاث، إن كل الدلائل النفسية والطبية، تشير إلى أن وقوع الطفل للعنف، وسوء المعاملة في بداية حياته، خصوصا في مرحلة الطفولة المهمة، يجعله هدفا للإصابة بالبدانة في مراحل متقدمة من عمره.
وقام الباحثون بمراجعة التاريخ الأسري لمجموعة من الأطفال، ودراسة عدد من العوامل المساهمة في تنشئتهم، منها علاقتهم بأولياء أمورهم، ومستواهم الاجتماعي، وعوامل التدخين بين أولياء الأمور. وخلصت الدراسة إلى أن سوء المعاملة، والعنف في معاملة الأطفال، يعدان من أهم العوامل الأشد تأثيرا وفتكا بصحتهم، ما يعرضهم للإصابة بالبدانة في مراحل متقدمة من أعمارهم.