بسبب رفضها الزواج.. عصابة من 5 اشخاص يقومون بتصفية شابة من تعز بإبرة مسمومة في عنقها العليمي أمام امام المنتدى العالمي يكشف عن خسائر مهولة للاقتصاد الوطني بسبب حرب الحوثيين تصل إلى إلى 657 مليار دولار اذا استمرت الحرب طارق صالح يفسد فرحة الحوثيين بهذا الظهور بعد إتحاد غالبية القوى السياسية في اليمن.. المجلس الانتقالي يشذ عن الإجماع الوطني ويعلن عدم مشاركته في اجتماع الأحزاب السياسية والقوى الوطنية بعدن .. مقتل أحد القيادات العسكرية العليا بالحرس الثوري الإيراني بتحطم مروحية ومصرع من كان عليها جنوب شرقي إيران ماليزيا تعد مشروع قرار لطرد إسرائيل من الأمم المتحدة المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر يحذر تسع محافظات يمنية ويكشف عن المحافظات الأكثر تأثرا التصعيد الإسرائيلي المرتقب ضد الحوثيين.. متى وكيف؟ نزول ميداني للجنة مشتركة بين القطاعين الحكومي والخاص لتحديد مواصفات وأسعار خدمات الحج وضمان الجودة افتتاح بطولة الفرق الشعبية لكرة القدم بمديرية مدينة مأرب بمشاركة22 فريقاً.
تمتلك إسرائيل خمسة موانئ مطلة على البحر الأبيض المتوسط، اقرب ميناء "حيفاء" يبعد عن الحدود البناية ومواقع حزب الله قرابة 40 كلم.
تستورد إسرائيل معظم احتياجاتها العسكرية والاقتصادية عبر هذه الموانيء.
وكلها تقع ضمن مرمى نيران وصواريخ ومسيرات حزب الله اللبناني.
ومع ذلك لم توجه إيران حزب الله بإطلاق طلقه على موانئ إسرائيل، وترفض اي أعراض للسفن التي تتدفق على موانئ إسرائيل من كل بلدان العالم.
لماذا تصر إيران على استخدام شيعة شوارع اليمن الحوثية لاستهداف السفن ومنع وصولها الى إسرائيل وهي سفن تذهب لميناء إيلات على البحر الأحمر فقط.
. في حين ترفض اي اعتراض للسفن الدولية التي تغذي خمس موانئ تقع على البحر الابيض وتقع عسكريا تحت رحمة نيران حزب الله.ومع ذلك تصر على تسهيل وصولها لإسرائيل.
هل فهمتم الآن كيف تحرك إيران قطعانها في اماكن وتقوم بتنويمها في أماكن اخرى.
ايقاف السفن عن طريق البحر الأحمر انتصار لغزة ، في حين تسهيل وصول السفن الى غالبية مواني إسرائيل ليس دعما لإسرائيل.
في مقاييس النصر والدعم يفترض ايقاف ومنع السفن الواصله الى مواني البحر الأبيض، لكن التحرك الإيراني الذي جاء عن طريق مليشيا الحوثي يؤكد الحديث عن استغلال إيران لملف غزة والتلاعب به لاهدافها الخاصة.
السؤال هنا هل تسعى ايران لتوسيع دائرة الصراع جنوب البحر الاحمر ، ومحاولة ايقاف شبه كلى لحركة الملاحة الدولية. هنا ستكون دول الخليج وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية من سيدفع فواتير باهظة من الخسائر المادية.