استئناف العمل بميناء الحديدة وحصيلة أخيرة بضحايا القصف الإسرائيلي
خبير عسكري يأتي برواية مختلفة تماما ويكشف عن طرف ورط الحوثي لتبني الهجوم على تل أبيب!
ماذا قالت المرشحة المحتملة لرئاسة أميركا وبماذا توعدت ترامب؟
شركة هواوي تزف خبر سار وتكشف عن أبرز مواصفات حاسب المحمول الجديد
إسرائيل تستنفر استعدادا لكل السيناريوهات.. ومسؤول يتحدث عن صراع طويل الأمد مع الحوثيين
بنك الأهداف التي توقع الإعلام العبري أن يستهدفها الحوثيون ردا على هجوم الحديدة.. ما هي وهل تكفي ترسانتهم؟ ومن الطرف الثالث المحتمل في هذه المواجهة؟
الريال اليمني يواصل الإنهيار بشكل مُخيف أمام العملات الأجنبية
وزير الدفاع الإسرائيلي يصدر قرارات خطيرة تنذر بحرب قادمة
السعودية تعلن تنفيذ حكم الإعدام بحق وافد سوري.. تفاصيل
الضالع.. اللواء الرابع - احتياط يدشن المرحلة الثانية من العام التدريبي والقتالي والاعداد المعنوي 2024م
السلطان يقبل يد العميد اكرم الاديمي قائد اللواء 13 الذي بترت يده أثناء معركة الدفاع عن الوطن والجمهورية والكرامة.
عظيم هي التضحيات لهذا البطل وعظيم فعل السلطان الذي يضع الأمور في نصابها. أكرم الأديمي الاسم الذي تعرفه الجبهات واحد اعمدة المعركة الوطنية،نضال مستمر واصابات متكررة،لكنه يضمد جراحه ويعود إلى أرض المعركة ،عشرات الاصابات ،ومثلها شظايا لاتزال عالقة في جسده ،لا يُسْمِع أنينه لأحد اخلاصا وتفانيا في عمل ،هو قائد لواء لكنه دوما يتقدم أفراده في كل الهجمات التي شهدتها الجبهات في هيلان والمشجح، والبلق.
رجل المهمات الصعبة أينما تكن المهم صعبة كان أكرم رأس حربة فيها . نادر الظهور الإعلامي لكنه حاضر الفعل العسكري وقائد الهجمات وكاسر هجوم المليشيات.
سبقته ذراعه إلى الجنة بإذن الله ،يقول عنه زملائه لقد اتعبت القادة والأفراد من بعدك ،في المتارس الأمامية يطيب له البقاء وبين افراده تغمره السعادة . في الهجمات قائد ،واثناء أعداد المتارس والخنادق يكون على رأس المبادرين، قائدا ومحفزا كما هو في الهجمات .
في أكثر من مرة تتعقبه المسيرات الحوثية ،حتى تظن المليشيا انها اجهزت عليه لكنه ينجوا إلا من شظايا وجراحات، سرعان ما يفاجئ المليشيا مرة أخرى في هجوم مباغت ،لا تجده الا هناك حيث يغيض المليشيا ويسحق رؤوس مجرميها.
رغم ما أصيب في سبيل الله والوطن إلا أنه لم يبارح الجبهات ،لايزال هناك شامخا في البلق جبل على جبل ذلك جانب من نضالات هذا البطل الممهورة بذراعه ودمه.