الشرعية تعرض على التحالف رؤية جديدة لتطوير القوات المسلحة اليمنية والدعم المطلوب لذلك الحوثيون يهددون بضرب مصالح أمريكا وبريطانيا ويعلنون تنفيذ هجوم جديد على إسرائيل الحكومة اليمنية تدعو روسيا للإستثمار في بلادنا والأخيرة ترحب عشرات القتلى والمصابين من الجنود الإسرائيليين في كمين محكم أعلن عنه حزب الله اليوم اول اشتباك بري مباشر بين إسرائيل وحزب الله جنوب لبنان اشتعال حرب عالمية ثالثة..و ترامب يحذر ووسائل التواصل تشتعل بنتيجة عريضة.. برشلونة يحقق أول فوز في دوري الأبطال بيان عاجل للجيش الإسرائيلي بخصوص هجماته الأخيرة على لبنان ..تفاصيل أسعار النفط تواصل الارتفاع مع استمرار الهجمات في الشرق الأوسط معلومات لم تكن تعرفها… إسرائيل شنت 70 عملية سرية في لبنان مهدت للمرحلة الأولى من الدخول البري
أفتى كبير المفتين في دبي بدولة الإمارات الدكتور أحمد عبد العزيز الحداد بأن 'سجود لاعبي كرة الـــقدم في الملاعـــب على صورته الحالية..باطل'، مجددا دعوته الى 'اللاعبين بعدم السجود في الملاعب الا اذا توفرت لهم شروط الطهارة وستر العورة واستقبال القبلة'.
وقال الحداد، في مقابلة لوكالة الأنباء الألمانية 'د.ب.ا'، إن 'سجود الشكر هو عبادة تستوجب لصحتها التوجه نحو القبلة والوضوء وطهارة البدن والثوب والمكان وستر العورة الى الركبة وهو ما لايحدث'.
وأضاف أن' السواد الأعظم من لاعبي كرة القدم لايسترون العورة بزيهم الرياضي ولايكونون على طهارة ولايستقبلون القبلة عند سجودهم لذلك فسجدتهم باطلة'.
ويأتي هذا الرأي بعد أيام من فوز المنتخب المصري لكرة القدم بكأس الأمم الافريقية وهو المنتخب الذي اشتهر بأنه 'فريق الساجدين'، ويرى كثيرون ان 'سجودهم كان سببا في توفيق الله سبحانه وتعالى لهم في الملاعب'.
ويقول الحداد إن 'تسجيل هدف في مباراة كرة قدم ليس نعمة تستحق الشكر اذ لا تعدو المباراة عن كونها لهو مباح'، مضيفا 'اذا كانت تلك المباريات تجور على وقت الصلاة وتكشف العورات فهي محرمة'.
ويستند كبير المفتين ببطلان سجود الملاعب الى ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال 'صلوا كما رأيتموني أصلي'، وسجود اللاعبين لا يتوافق مع صلاة الرسول لذلك فهو مردود عليهم.
ويرى المفتي ان الطريقة المثلى لشكر الله في الملعب هي الحمد والثناء وهذا أوسع من صلاة الشكر أو سجدة الشكر التي يشترط لها ما يشترط في الصلاة.
في الوقت نفسه، اعترض الحداد على ملابس لاعبي كرة القدم 'لانها لا تستر العورة '، مطالبا بتغييرها حتى تصل الى الركبة ولا تكون قصيرة أو ضيقة تصف العورة'.