بهدف ابتزاز التجار ورجال الأعمال والشركات.. وثيقة مسربة تكشف عن أحدث الابتكارات الحوثية في مجال الجبايات مصر تجدد تمسكها بوحدة اليمن .. تفاصيل اجتماع الرئيس العليمي مع نظيره السيسي العالم على مشارف الحرب العالمية الثالثة.. الرئيس الأوكراني يستغيث بأوروبا ويعلن وصول 11 ألف جندي كوري شمالي إلى كورسك الروسية الاعلام الحوثي الرسمي ينقلب على التهدئة ويوجه اتهامات جارحة للسعودية بسبب رفضها الزواج.. عصابة من 5 اشخاص يقومون بتصفية شابة من تعز بإبرة مسمومة في عنقها العليمي أمام امام المنتدى العالمي يكشف عن خسائر مهولة للاقتصاد الوطني بسبب حرب الحوثيين تصل إلى إلى 657 مليار دولار اذا استمرت الحرب طارق صالح يفسد فرحة الحوثيين بهذا الظهور بعد إتحاد غالبية القوى السياسية في اليمن.. المجلس الانتقالي يشذ عن الإجماع الوطني ويعلن عدم مشاركته في اجتماع الأحزاب السياسية والقوى الوطنية بعدن .. مقتل أحد القيادات العسكرية العليا بالحرس الثوري الإيراني بتحطم مروحية ومصرع من كان عليها جنوب شرقي إيران ماليزيا تعد مشروع قرار لطرد إسرائيل من الأمم المتحدة
افادت صحيفة (وول ستريت جورنال) الجمعة ان وثائق مكتشفة في مبنى حكومي ليبي في طرابلس تشير الى العلاقات الوثيقة التي جمعت في الماضي وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية (سي اي ايه) باجهزة استخبارات العقيد معمر القذافي.
وفي لندن، نشرت صحيفة (ذي اندبندنت) معلومات مشابهة تتحدث عن العلاقات بين اجهزة الاستخبارات الليبية والبريطانية في الفترة نفسها.
واوردت (وول ستريت جورنال) بالاستناد الى وثائق مكتشفة في مقر وكالة الامن الخارجي الليبي ان السي اي ايه سلمت ابان حكم الرئيس السابق جورج بوش ارهابيين مفترضين الى نظام العقيد القذافي مع اقتراح الاسئلة التي من المفترض ان يطرحها الليبيون.
وخلال هذه الفترة كانت الاستخبارات الليبية بقيادة موسى كوسا.
وكان موسى كوسا احد المقربين في السابق من معمر القذافي والذي تولى رئاسة جهاز الاستخبارات الليبية بين 1994 و2009 ثم شغل منصب وزير الخارجية، اعلن انشقاقه عن نظام طرابلس قبل الذهاب الى لندن في 30 اذار (مارس).
وعام 2004، حافظت وكالة الاستخبارات الاميركية على "حضور دائم" في ليبيا بحسب مذكرة وجهها ستيفن كابيس المسؤول الكبير في الوكالة الاميركية الى موسى كوسا تم اكتشافها في الارشيف الخاص بالامن الليبي.
وتم اكتشاف ارشيف الوثائق من جانب باحثين من منظمة ّ(هيومن رايتس ووتش) الحقوقية قدموا نسخا عنها الى صحيفة (وول ستريت جورنال).