الدولار يصعد لليوم الخامس ..مقابل معظم منافسيه العشرة الكبار بهدف إحلال عناصرها والموالين لها..إجراءات حوثية جديدة لطرد مَن تبقّى من موظفي الدولة في مناطق سيطرة المليشيات أرقام تاريخية جديدة… محمد صلاح يدخل قائمة أفضل 10 لاعبين فى الدوريات الأوروبية الصين تفاجئ دول العالم و تنتقم من قيود كندا على سياراتها الكهربائية بتحقيق جديد موعد الإعلان عن المرشحين للكرة الذهبية ونجم ريال مدريد يتصدر تركيا تكشف عن عمليات تحويل أموال للموساد وتعتقل مسؤولًا رفيعا رئيس الوزراء يعلن عن خارطة استثمارية مع شركاء اليمن رئيس تحرير موقع مارب برس لقناة الحدث: محافظه البيضاء مثلت صداعا مزمنا للحوثيين وهناك استهدافا للهوية الاخلاقيه لليمنيين تركيا تستعرض أحدث طائراتها النفاثة في مصر ''صورة'' مصر ترفض بشدة تصريحات لنتنياهو.. ماذا قال؟
بدأت محكمة للجنايات في جنوب فرنسا أمس النظر في قضية مقتل الشابة غفران هداوي، وهي فرنسية من أصل تونسي رجمت حتى الموت في خريف 2004 على يد عصابة من المراهقين الفرنسيين
.
وكانت غفران، 23 عاما، تستعد للاقتران بخطيبها إبراهيم الذي يكبرها ببضع سنوات، حين جاءها هاتف دفع بها إلى الخروج من شقة أسرتها في مرسيليا، في العاشرة مساء، لمقابلة فتاتين استدرجتاها إلى مكان مجهول. وشاهد إبراهيم خطيبته تذهب مع الفتاتين اللتين لم يتعرف عليهما. ولم تعد بعد ذلك لحين العثور على جثتها، بعد يومين، مهشمة الرأس والجسد بضربات حجارة كبيرة، وذلك في أرض مهجورة على مشارف مجمع تجاري
.
وأسفرت التحقيقات التي كان لعائلة الضحية دور أساسي فيها عن اعتقال مشتبه فيه يدعى تيري، 17 عاما، واثنين من الشركاء. واعترف تيري بأنه رجم غفران لأنها رفضت مرافقته إلى بيته والاستسلام لرغباته. وأثارت الاعترافات نقمة وغضبا في أوساط الجالية العربية الكبيرة العدد في مرسيليا. ولدى إيداع تيري السجن تعرض للانتقام والضرب المبرح من سجناء من أصول عربية
.
وقالت منية هداوي، والدة الضحية، للتلفزيون الفرنسي أمس، إن اسم ابنتها يعني المغفرة والصفح. لكنها غير قادرة على أن تغفر لقاتل ابنتها فعلته «ولا بد للعدالة من أن تأخذ مجراها.