السعودية تعلن اقترابها من المشاركة في صنع واحدة من أشهر «المقاتلات الأوروبية المتطورة»
أسعار الذهب اليوم في اليمن بالعملتين القديمة والجديدة
مشرف حوثي يقتل بالدهس أحد المواطنين بمدينة ذمار بسبب كلمة عابرة
تفاصيل لقاء عقده الرئيس العليمي في القصر الجمهوري بحضرموت
مكتب المبعوث الأممي يعقد اجتماعا في المكلا حضره 70 مشاركا
رسميا.. تحديد موعد ومكان تنفيذ حكم الإعدام بحق قاتل الطفلة حنين البكري
ماذا حدث لهجمات الحوثيين على السفن بعد استهداف إسرائيل ميناء الحديدة؟
ترامب والعملات المشفرة.. بماذا تعهد حال فوزه برئاسة أميركا؟
تونس تمنح العرب أول ميدالية في أولمبياد باريس
الإعلان عن وجهات سفر جديدة من وإلى مطار صنعاء اعتباراً من اليوم
أي قوة عسكرية غير مرتبطة عملياتياً بالمحور العسكري أو المنطقة العسكرية ولا تشرف عليها وزارة الدفاع ولا هيئة الأركان ولا تتبع أوامر القائد الأعلى للقوات المسلحة، فهي لغم موقوت وتبنى بالتوازي مع مؤسسات الدولة، وتفكيكها الآن أقل كلفة من تفكيكها غداً!
هناك أمثلة كثيرة أدت إلى سقوط الدولة، وعرقلت فعلياً استعادة الجمهورية بسبب بناء قوات موازية لمؤسسات الدولة، فقبل الانقلاب بنى الحرس الجمهوري كقوة موازية للدولة، رغم إشراف الرئيس السابق عليها، لكنها كانت بعيدة عن هيكل القوات المسلحة ومعاييرها وسهل اختراقها وهو ما جعلها قوة انقلاب ورثها الحوثيون لاحقًا.
بنت الإمارات قوات موازية للجيش الوطني في المحافظات الجنوبية وتعز مثل الأحزمة الأمنية والنخب وكتيبة أبي العباس وفي نهاية المطاف انقلبت وتمردت على قرارات الرئيس وشرعيته وأخرجت العاصمة المؤقتة عدن من يد الشرعية.
الجهود التي بذلها كل اليمنيين إعلامياً وسياسيًا الى جانب الدولة في إضعاف قوة ميلشاوية طائفية مثل كتائب أبي العباس ساهمت في منع انقلاب وشيك في تعز.
هناك من يطلب من الدولة الدعم السياسي والمعنوي لقوات طارق صالح لأنه يقاتل الحوثيين، لكن لا يطلب منه ضم هذه القوات لمحور تعز والمنطقة العسكرية الخامسة ويضع قرارها تحت إدارة وزارة الدفاع وهيئة الأركان وعمليات القائد الأعلى للقوات المسلحة.