عاجل..حصيلة أولية لضحايا سيول الأمطار الغزيرة بمحافظة المحويت أحدهم ينتحل رتبة عميد.. قياديّان حوثيّان في قبضة الاجهزة الأمنية بعدن - أسماء الإصلاح يعلّق على زيارة الرئيس العليمي لتعز اتفاق يمني روسي على استئناف التعاون الثنائي في هذه المجالات مجلس الانقلاب الحوثي يصدر قراراً جديداً بتعيين قيادات من المليشيات في اطار مايسمى المرحلة الثانية للتغييرات الجذرية - أسماء إيران تعين سفيرا لها لدى مليشيات الحوثي بصنعاء لماذا تشكل منصة التيليجرام صداعا كبيرا لليهود والولايات المتحدة وفرنسا؟ تعرف على طرق مشاهدة البث المباشر لمباراة برشلونة ورايو فاليكانو في الدوري الإسباني 2025 عاجل : هزة أرضية تضرب العاصمة المصرية القاهرة.. تفاصيل توكل كرمان: فيلم حياة الماعز فيلم قدم صورة مشوهة بالغة السوء وغير منصفة للعربي أمام العالم.
وقالت لن أخلع الحجاب لأنني ارتديته بناء عن اقتناع كامل وإيمان راسخ بداخلي حتى لو اقتضت الأدوار الفنية في بعض الاحيان ألا ارتدي حجابا، فإن ذلك لن يغير من موقفي شيئا
وأضافت صابرين أن السينما لم تعد في دائرة اهتماماتها وأن المشاركة في أعمال سينمائية لم تعد واردة في حساباتها، وعلاقتها بها تنحصر في مشاهدة الأفلام السينمائية، مؤكدة أن حلم حياتها كان تجسيد دور الشيماء بنت الحارث بن عبد العزى بن رفاعة وهي أخت النبي صلى الله عليه وسلم من الرضاعة.
وأعربت عن سعادتها لاقتراب هذا العمل الدرامي "الضخم" من رؤية النور، وأنها تشعر بالسعادة الغامرة لأن الفنانة سميرة أحمد التي أدت نفس الدور قبل 35 عاما قالت عنها إنها الأنسب لتمثيل شخصية الشيماء.
وفيما إذا كان الحجاب سيمنعها من التنويع في أدوارها الفنية وتقديم شخصيات شريرة، قالت صابرين" لم أقدم قبل الحجاب شخصية شريرة، ولا أستطيع أن اقدم أدوار الشر الآن، فهي تحتاج إلى امكانيات خاصة، ودائما أشعر بأن انكساري على الشاشة وتعاطف الجمهور معي هو سر قوتي، وزاد على ذلك أن الحجاب يضع أمامي التزاما مهما وهو ضرورة أن أرسم صورة مشرفة ومتميزة للمرأة المحجبة حتى أحبب النساء بها والشابات أيضا،فحجابي المعتدل وتصرفاتي الطيبة تكون خير سفير لي وللإسلام.. وكنت أحزن كثيرا عندما يصفونني بالفنانة المعتزلة، فأنا لست معتزلة بل معتدلة في اهتماماتي بالقضايا وأشعر بأن حجابي لم يحجبني بل منحني مزيدا من الحرية".
وعبرت صابرين عن أسفها وغضبها لما يتعرض له الممثلات المحجبات بعد عودتهن للتمثيل بالحجاب من تشهير وتجريح، موضحة أنها لا تعرف سببا حقيقيا لهذا الهجوم، وقالت " كل ما أطلبه من الذين يهاجموننا أن يتركونا وشأننا، ويخلوا بيننا وبين جمهورنا الذي له الحكم في النهاية، والأعمال الجيدة تفرض نفسها، فكم من عمل رائع أحبط صانعوه بعد الهجوم عليهم بسبب أحقاد أو وجهات نظر مختلفة يتعنت أصحابها في تبنيها".
وعن رأيها في البرامج الدينية التي تذاع على الفضائيات في الفترة الأخيرة، قالت صابرين : أنا ضد العديد من هذه البرامج التي تحولت على يد مقدميها إلى مادة هزلية، وأصبحت هذه القنوات تفتح الباب لكل من هب ودب، وهو غير عالم بالدين، ومؤهلاته لا ترشحه لأن يكون مفتيا، فيتسبب في تضليل الناس، وبث الفرقة بين المسلمين".
وأضافت أن هناك مسائل تطرح ويكثر الجدل حولها من أجل انصراف الأمة عن ما يحاط بها.. وتجد الذين يفتون في هذه المسائل كانوا يعملون في مهن حرفية، ويزداد حزننا حين نجد كثيرين من العامة ينخرطون في الجدل حول ما تثيره الفضائيات.
* المدينة السعودية